الصفحه ١٤٥ :
الحق ، وجعل في
مرتبة المقلّدين للحكماء؛ فان لم يقنع بذلك وتشوّق إلى الحكمة ، وكان في نيته ذلك
الصفحه ١٦٥ : باتفاق ، وإما لأن فاعلا من خارج أوجدهما ، وقد كان يمكن أن يحصل بدل
ما يفهم عن لفظ الانسان شيئا آخر غير ما
الصفحه ٩ : تكون الغاذية ، القوة التي تعد مادة الجنين كان الجنين أنثى ، واذا
حصلت فيه القوة التي تعطي الصورة جا
الصفحه ١٩ : الفيلسوف الألماني
في القرن الماضي. وربما كان الفارابي مثاليا أكثر من اللازم لأن الواقع الانساني
قديما
الصفحه ٦٣ : ؛ وإذا كان ليس يعقل
بموضوعه وإنما يعقل بصورته ففيه معقول ليس يعقل ، فهو يعقل كل ما به تجوهره وتصويره
الصفحه ٨٥ : ء قد يكون بالقوة الناطقة ، وقد
يكون بالمتخيلة ، وقد يكون بالاحساس.
فإذا كان النزوع إلى علم شيء شأنه
الصفحه ١٠١ : . وخدمة
هذه الثلاثة للبدن راجعة إلى خدمة القوة الناطقة ، إذ كان قوام الناطقة أولا
بالبدن
الصفحه ١٠٦ : فقط ، ولكن إذا كان مزاج البدن
مزاجا شأنه أن يتبع ذلك المزاج انفعال ما في القوة النزوعية ، حاكت ذلك
الصفحه ١١٣ : بالمدينة ، لا باجتماع الذي هو أنقص منها. ولما كان شأن الخير في الحقيقة أن
يكون ينال بالاختيار والارادة
الصفحه ١٢٤ :
الستّ المذكورة قبل أو الخمس منها دون الانداد من جهة المتخيّلة كان هو الرئيس. وان
اتفق أن لا يوجد مثله في
الصفحه ١٢٦ : ، وكان الرئيس القائم بأمر هذه
المدينة ليس بملك. وكانت المدينة تعرض للهلاك. فإن لم يتفق أن يوجد حكيم تضاف
الصفحه ١٣٣ : ،
واتصل بعضها ببعض ، وذلك على جهة اتصال معقول بمعقول ، كان التذاذ كل واحد منها
أزيد شديدا. وكلما لحق بهم
الصفحه ١٥١ : يدهمهم ، وخاصة متى كان نوع الشرّ واحدا وتلاقوا ، فإن بعضهم يكون سلوة
بعض. ومنها الاشتراك في لذّة ما
الصفحه ٧٩ :
الأجسام السماوية
وحدها ، إذ هي مرافدة لاسطقسات له على ذلك؛ وما جعل فيه قوة يكون بها شبيهه في
النوع
الصفحه ٣٧ : له إنه حق ، ومن جهة
ذاته من غير أن يضاف إلى ما يعقله يقال إنه موجود. فالأول يقال إنه حق بالوجهين