الصفحه ٧٥ : آخر مضادا للوجود الذي هو له ، وإذ
كان لا يمكن أن يوفى هذين معا في وقت واحد ، لزم ضرورة أن يوفى هذا مرة
الصفحه ٣٤ : جوهره فإذن كان الأول غير منقسم في جوهره (١).
_________________
١) الوحدة تعني عدم
الانقسام والله
الصفحه ١٠٠ : المعقولات للانسان
يحدث له بالطبع تأمل ، ورويّة وذكر ، وتشوق إلى الاستنباط ، ونزوع إلى بعض ما عقله
أولا
الصفحه ٢٩ :
ما لا يوجد شيء من
نوع جوهره خارجا منه؛ وكذلك كل ما كان من الأجسام تاما ، لم يمكن أن يكون من نوعه
الصفحه ٤٨ : يفيض منه كل وجود (كيف كان ذلك الوجود) ، كان كاملا أو
ناقصا. وجوهره أيضا جوهر ، إذا فاضت منه الموجودات
الصفحه ٦٦ :
أجزاء الحول. ولأن
الجزء الذي كان فيه ليس هو في وقت أولى به من وقت ، فيجب أن يكون له ذلك دائما
الصفحه ٩١ :
تلك القوة خادمة له ، أو رئيسة ، مثل الفم والرئة والكلية والكبد والطحال وغير
ذلك. وكلما احتاجت أو كان
الصفحه ٤٤ : ؛
وان كانت له نسبة فهي نسبة ما يسيرة. فإذن لا نسبة لالتذاذنا وسرورنا واغتباطنا
لأنفسنا إلى ما للأول من
الصفحه ٨٠ : لغيره ، وعند
غيره شيء هو له. فيكون كأن لكل واحد عند كل واحد من هذه الجهة حقا ما ينبغي أن
يصير إلى كل
الصفحه ١٢١ :
وإذا حصل ذلك في كلا جزئي قوته الناطقة
، وهما النظرية والعملية ، ثم في قوته المتخيلة ، كان هذا
الصفحه ٤٢ : ، إنما هو
لكمال ما لنا في عرض من أعراضنا ، مثل اليسار والعلم ، وفي شيء من أعراض البدن. والأول
، لما كان
الصفحه ٧٨ : غاذية وكل ما كان معينا لهذه القوة ، حتى صار كل جسم من هذه
الأجسام يجتذب إلى نفسه شيئا ما مضادا له
الصفحه ١١٠ : الموجودات الشريفة ، ويراها. فيكون له ، بما
قبله من المعقولات ، نبوة بالأشياء الالهية. فهذا هو أكمل المراتب
الصفحه ١٣٠ : كنفس واحدة تبقى
الزمان كله. وكذلك إن كان في وقت واحد جماعة من أهل رتبة واحدة ، وكانوا في مدينة
واحدة أو
الصفحه ١٥٤ : ، فيرى أنه لا يصل إليه إلاّ
بمعاونة الآخر له وبمشاركة له. فيتركان التغالب بينهما ريث ذلك ، ثم يتعاندان