الصفحه ٣١ :
وإن كان الأول له ضد فهو من ضده بهذه
الصفة ، فيلزم أن يكون شأن كل واحد منهما أن يفسد ، وأن يمكن في
الصفحه ٤٠ :
كذلك قياس السبب الأول والعقل الأول والحق
الأول ، وعقولنا نحن. ليس نقص معقوله عندنا لنقصانه في نفسه
الصفحه ٤٦ :
لذة أو غير ذلك من الخيرات ، حتى تكون تلك فاعلة فيه كمالا ما. فالأول ليس وجوده
لأجل غيره ، ولا يوجد
الصفحه ٦٦ :
أجزاء الحول. ولأن
الجزء الذي كان فيه ليس هو في وقت أولى به من وقت ، فيجب أن يكون له ذلك دائما
الصفحه ٧٢ :
الباب الثامن عشر
القول في مراتب الأجسام
الهيولانية في الحدوث
فيحدث أولا الاسطقسات ، ثم ما
الصفحه ٧٧ :
لكل واحد منها هو من
خارج فقط ، إذ كان لا ضد له في جملة جسمه (١).
وأما الكائن عن اختلاط أقل تركيبا
الصفحه ٨٠ : . والعدل في ذلك أن
يجد ما عند هذا من مادة ذلك ، فيعطى ذلك ، وما عند ذلك من مادة هذا ، فيعطى ذلك
هذا
الصفحه ٨٣ : الرئيسة هي من سائر أعضاء البدن في
الفم؛ والرواضع والخدم متفرقة في سائر الأعضاء؛ وكل قوة من الرواضع والخدم
الصفحه ٨٥ :
بالتخيل ، وإما
بالقوة الناطقة ، وحكم فيه أنه ينبغي أن يؤخذ أو يترك. والنزوع قد يكون إلى علم
شيء ما
الصفحه ٨٩ :
هذه الأعصاب مغارزها
التي منها يسترفد ما يحفظ به قواها في الدماغ نفسه؛ وكثيرا منها مغارزها في
الصفحه ٩٨ : مرئية
بالقوة. كذلك هذا العقل الذي بالفعل يفيد العقل الهيولاني شيئا ما يرسمه فيه.
فمنزلة ذلك الشيء من
الصفحه ١٠٥ :
الرطوبة نفسها؛ كذلك
هذه القوة ، متى فعل فيها شيء ، قبلت ذلك عن الفاعل على حسب ما في جوهرها
الصفحه ١٦١ : فضائل وأفعالا فاضلة في
الحقيقة يفعلها لينال بها السعادة بعد الموت. ونظروا ، فإذا ما يشاهدون في
الموجودات
الصفحه ٣٧ :
وكذلك الحال في أنه عالم؛ فإنه ليس
يحتاج في أن يعلم إلى ذات أخرى يستفيد بعلمها الفضيلة خارجة عن
الصفحه ٤٩ :
وجوهره أيضا جوهر ، إذا حصلت الموجودات
مرتبة في مراتبها أن يأتلف ويرتبط وينتظم بعضها مع بعض