الصفحه ٢٣ :
يرؤس فقط ، وأيها
يخدم شيئا آخر ، وأيها يرؤس شيئا ويخدم شيئا آخر ، وأيها يرؤس أيها.
١١ ـ في حدوث
الصفحه ٥٥ :
الباب الحادي عشر
القول في الموجودات والأجسام
التي لدينا
وهذه الموجودات ، التي أحصيناها ، هي
الصفحه ١١١ :
ثم يتفاوت هؤلاء
تفاوتا كثيرا : فمنهم من يقبل الجزئيات ويراها في اليقظة فقط ولا يقبل المعقولات
الصفحه ١٣ : تتركب مثله من أجزاء مختلفة الفطر متفاوتة الهيئات ، فيها رئيس
وطبقات تتدرج في الأهمية والشرف.
ولكنه
الصفحه ٤٣ :
، وكذلك زينته وبهاؤه. ثم هذه كلها له في جوهره وذاته؛ وذلك في نفسه وبما يعقله من
ذاته. وأما نحن ، فإن
الصفحه ٩٣ : ويعطيه
قوة يحرك بها بدن العليل إلى الصحة. فاذا حصلت فيه تلك القوة ألقاها في جوف بدن
العليل مثلا ، فتحرك
الصفحه ١٠٩ :
الباب الخامس والعشرون
القول في الوحي ورؤية الملك
وذلك : أن القوة المتخيلة إذا كانت في
انسان ما
الصفحه ١١٣ :
فالعظمى ، اجتماعات الجماعة كلها في
المعمورة؛ والوسطى ، اجتماع أمة في جزء من المعمورة؛ والصغرى
الصفحه ١١٤ : حفظها عليه. وكما
أن البدن أعضاؤه مختلفة متفاضلة الفطرة والقوى ، وفيها عضو واحد رئيس وهو القلب ،
وأعضاؤه
الصفحه ١١٦ :
الباب السابع والعشرون
القول في العضو الرئيس
وكما أن العضو الرئيس في البدن هو
بالطبع أكمل
الصفحه ١٢٥ : يحفظ عن السلف فيه شريعة ، ويكون فيما يستنبطه من ذلك محتذيا حذو الأئمة
الأولين (٣).
ـ والرابع أن يكون
الصفحه ١٦٦ :
عليهما بالاشتراك؛ وان
كانت مع ذلك مما يمكن أن يظهر في الوجود معا ، كانت على مثال ما يقال عليهما
الصفحه ١٤ :
وهذا يعني أن رئيس المدينة الفاضلة يكون
فيلسوفا أو نبيا ، وأن النبي والفيلسوف يتساويان في المنزلة
الصفحه ٢٤ :
يكون أصناف الرئاسات الفاضلة في المدن الفاضلة ، وكيف ينبغي أن يكون ترتيب الرئيس
الفاضل الأول ، وأي شرائط
الصفحه ٢٨ :
بل يكون هناك موجود
آخر أقدم منه هو سبب لوجوده؛ وذلك محال (١).
وإن كان ذلك الآخر هو الذي فيه ما