الصفحه ٦٨ :
تحتها ، وتبعد
أحيانا عنه ، وتظهر أحيانا وتستر أحيانا. فتلحقها هذه المتضادات لا في جواهرها ، ولا
في
الصفحه ٧٨ : الجسم
صورته التي كانت له ، ويكتسي صورة هذا الجسم بعينه ، وذلك هو أن يتغذى ، حيث جعلت
في هذه الأجسام قوة
الصفحه ٣٩ :
لوجوده ، وإن كان
ناقص الوجود ، كان معقوله في نفوسنا معقولا أنقص (١).
فإن الحركة والزمان
الصفحه ١٠٦ :
توجد في القوة
النزوعية معدة ، في ذلك الوقت ، لقبولها. ففي مثل هذا ، ربما أنهضت القوى الرواضع
الصفحه ١٢٦ :
رئيسين في هذه
المدينة. فإذا تفرّقت هذه في جماعة ، وكانت الحكمة في واحد والثاني في واحد والثالث
في
الصفحه ١٨ : الفارابي فلسفة أرسطو. وتبنى نظرية أفلوطين الفيضية لتفسير صدور العالم عن
الله. كما يقتفي أثر أرسطو في كلامه
الصفحه ٢٢ :
بواحد واحد من
الثواني ، وأن كل واحد من الثواني اليه تدبير الجسم السماوي المرتبط به.
٤ ـ القول
في
الصفحه ٣٠ :
الباب الثالث
القول في نفي الضد عنه
وأيضا فإنه لا يمكن أن يكون له ضد ، وذلك
يتبين إذا عرف معنى
الصفحه ٤٢ :
الباب السادس
القول في عظمته وجلاله ومجده
تعالى
وكذلك عظمته وجلاله ومجده. وإن العظمة والجلالة
الصفحه ٦٢ :
الباب الرابع عشر
القول فيما تشترك الأجسام
السماوية فيه
والأجسام السماوية تسع جمل في تسع
مراتب
الصفحه ٦٥ :
الفصل الخامس عشر
القول فيما فيه وإليه تتحرك
الأجسام السماوية
ولأي شيء تتحرك
وتفارقها في أنها
الصفحه ٩١ :
بالدماغ وكثير منها
بالنخاع ، أو أن يكون له طريق ومسيل متصل لذلك العضو يجري فيه ذلك الجسم ، وكانت
الصفحه ١٠٤ : تبقى محفوظة فيها. فأحيانا تحاكي المحسوسات
بالحواس الخمس ، بتركيب المحسوسات المحفوظة عندها المحاكية لتلك
الصفحه ١٣٠ :
الأول ممن أوهم أنه يوحى إليه من غير أن يكون كذلك ، ويكون قد استعمل في ذلك
التمويهات والمخادعات والغرور
الصفحه ١١ :
وتحاكي ما في القوة النزوعية من
انفعالات وشهوات بأفعال جسدية كالنكاح والصراخ والضرب والهرب