الصفحه ١١٨ : ينبغي أن تكون المدينة الفاضلة : فإن أجزاءها كلها
ينبغي أن تحتذي بأفعالها حذو مقصد رئيسها الأول على
الصفحه ١٢٠ : ، على مثال ما يكون المؤتلف من المادة والصورة شيئا واحدا ، وإذا
أخذ هذا الانسان صورة انسانية ، هو العقل
الصفحه ١٢٩ : هواه في شيء أصلا.
وملوك الجاهلة على عهد مدنها ، أن يكون
كل واحد منهم انما يدبّر المدينة التي هو مسلّط
الصفحه ١٣٠ :
الفعّال آراء فاسدة
لا يصلح عليها (حتى) ولا ان أخذت على أنها تمثيلات وتخيلات لها ، ويكون رئيسها
الصفحه ١٣٢ :
وبعضها أقل ، وتكون
كل هيئة نفسانية على نحو ما يوجبه مزاج البدن الذي كانت فيه ، فهيئتها لزم فيها
الصفحه ١٣٤ : بمداومة الكاتب على أفعال الكتابة. ويقوم تلا حق بعض ببعض في تزايد
كل واحد ، مقام ترادف أفعال الكاتب التي
الصفحه ١٤٢ : الطبيعية التي تحتها ، كيف
تتكون وتفسد ، وأن ما يجري فيها يجري على إحكام واتقان وعناية وعدل وحكمة ، وأنه
لا
الصفحه ١٤٩ : يكون (بعد) اجتماعهما
على ما يجتمعان عليه بأن يكون أحدهما القاهر والآخر مقهورا ، وان اضطرّا لأجل شي
الصفحه ١٦٠ :
طائفتين : طائفة فيها القوة على المغالبة والمدافعة ، وطائفة ليس فيها ذلك. فبهذه
الأشياء يستديمون الخيرات
الصفحه ٨ : على قواها الخمس التي ذكرها أرسطو
من قبل أي الغاذية والحاسة والمتخيلة والنزوعية والناطقة.
الغاذية
الصفحه ٩ : الفارابي القوة الناطقة والقوة
المتخيلة أهمية قصوى ، فبهما تتم المعرفة ، وعلى المتخيلة تعتمد الأحلام والنبوة
الصفحه ١٠ : المساويتان لكمية ثالثة
متساويتان.
ويتحول العقل بالفعل إلى عقل مستفاد اذا
حصل على المعقولات جميعا. وهكذا
الصفحه ٢١ :
يعرف ويعقل ، وبأي الأسماء ينبغي أن يسمى ، وعلى ما ذا ينبغي أن يدل منه بتلك
الأسماء؟
٢ ـ القول في
الصفحه ٢٢ : يجري منها
فانما يجري على نهاية العدل والاحكام والكمال فيه ، وأنه لا جور في شيء منها ولا
اختلال ولا نقص
الصفحه ٢٣ : وأمهاته.
١٣ ـ كيف ترتسم المعقولات في الجزء
الناطق من النفس ، ومن أين ترد عليه ، وكم أصناف المعقولات