الصفحه ١٤٤ : ، إذا كانت
معلومة ببراهينها ، لم يمكن أن يكون فيها موضع عناد بقول أصلا ، لا على جهة
المغالطة ولا عند من
الصفحه ١٤٧ : تحدث متى
كانت الملّة مبنيّة على بعض الآراء القديمة الفاسدة.
منها ، أن قوما قالوا : إنّا نرى
الموجودات
الصفحه ١٥٢ : يتميّز طائفة عن طائفة؛ فينبغي بعد ذلك أن يتغالبوا
ويتهارجوا. والأشياء التي يكون عليها التغالب هي السلامة
الصفحه ١٦١ : الطبيعية لا يمكن أن ينكروا ويجحدوا؛ وظنّوا أنهم إن سلموا أن جميعها
طبيعي على ما هو مشاهد ، أوجب ذلك ما ظنه
الصفحه ١٦٥ : الآخر عنده أو
في زمان كون ذلك أو عند حال من أحواله. فانما حصول كل موجود الآن على ما هو عليه
موجود ، إما
الصفحه ١٦٦ :
عليهما بالاشتراك؛ وان
كانت مع ذلك مما يمكن أن يظهر في الوجود معا ، كانت على مثال ما يقال عليهما
الصفحه ١٢ : أسمى منه وأبعد منه ، وهي الغاية التي ينشدها كل إنسان ونحصل عليها
بالمعرفة أو باستكمال عقلنا بالمعقولات
الصفحه ٦٠ :
ليست بأجسام ولا هي
من أجسام ، ومن بعدها السماوية. وأفضل المفارقة من هذه هو الثاني ، ثم سائرها على
الصفحه ٦٧ : سوى سرعة بعضها دائما وابطاء الآخر دائما ، على قياس
حركة زحل إلى حركة القمر (١).
وانها تلحقها بإضافة
الصفحه ٧٠ : كثيرة مختلفة الجواهر؛ وعن تضاد نسبها واضافاتها
، وجود الصور المتضادة (٢) ؛
وعن تبدل متضادات النسب عليها
الصفحه ٨١ :
يكون ذلك باجتماع
هذه كلها. والجسم انما يكون مادة للجسم الآخر ، إما بأن يوفيه صورته على التمام
الصفحه ٨٣ : يخدم القلب؛ وعلى هذا توجد سائر الأعضاء (٢).
والقوة الحاسة ، فيها رئيس وفيها رواضع؛
ورواضعها هي هذه
الصفحه ٨٦ : القوة المتخيلة؛ والثاني ما يرد على القوة
المتخيلة من احساس شيء ما ، فتخيل إليه من ذلك أمر ما أنه مخوف أو
الصفحه ٩٣ :
تعد المادة ، تكون سائر الأعضاء على أنها أعضاء أنثى. فان حصلت فيه (القوة) التي
تعطي الصورة ، تكوّن سائر
الصفحه ١٠٩ : قوية كاملة جدا ، وكانت المحسوسات الواردة عليها من خارج لا تستولي عليها
استيلاء يستغرقها بأسرها ، ولا