الصفحه ١١ :
المتخيلة وهي رتبة الأنبياء.
والناس يتفاوتون في قوة متخيلتهم وقدرتها
على قبول ما يفيض عليها من العقل
الصفحه ١٣ : طبيعيين ،
يعملون بالملكات الارادية أو الصناعات.
ويتكلم الفارابي باسهاب على رئيس
المدينة الفاضلة ، فيراه
الصفحه ١٩ : هما أبيقور صاحب نظرية اللذة وبيرون صاحب مذهب الشك. وقد حمل
حملة شعواء على نظرية التنازع والتغالب
الصفحه ٢٦ :
ولا يمكن أن يكون له وجود بالقوة ، ولا
على نحو من الأنحاء ، ولا امكان أن لا يوجد ولا بوجه ما من
الصفحه ٣١ : إذن هو السبب الأول على الاطلاق (٢).
وأيضا فإنه يلزم أن يكون لهما أيضا حيث
ما مشترك ، قابل لهما ، حتى
الصفحه ٣٧ : الحق قد يقال على المعقول الذي صادف به العقل
الموجود حتى يطابقه. وذلك الموجود من جهة ما هو معقول ، يقال
الصفحه ٧٥ :
الباب التاسع عشر
القول في تعاقب الصور على
الهيولى
وعلى هذه الجهات يكون وجودها أولا ، فإذا
وجدت
الصفحه ٨٤ : ، وهي أيضا في القلب ، وهي تحفظ المحسوسات بعد غيبتها
عن الحس. وهي بالطبع حاكمة على المحسوسات ومتحكمة
الصفحه ٨٨ : الرئيس ، وهو المستولي على خدمة القلب في الشريف من أفعاله (١).
من ذلك ، أن القلب ينبوع الحرارة
الغريزية
الصفحه ٩٤ :
هذه ، الأعضاء المولدة التي للذكر. ثم
سائر القوى النفسانية الباقية تحدث في الأنثى على مثال ما هي في
الصفحه ١٠٣ : تورده الحواس عليها من المحسوسات وترسمه فيها.
وتكون هي أيضا مشغولة بخدمة القوة الناطقة ، وبارفاد القوة
الصفحه ١١١ : ؛ ومنهم من
يقبل شيئا من الجزئيات فقط؛ وعلى هذا يوجد الأكثر. والناس أيضا يتفاضلون في هذا (١).
وكل هذه
الصفحه ١١٩ : ء ، فإنه هو الذي لا يمكن أن يكون عضو
آخر رئيسا عليه؛ وكذلك في كل رئيس في الجملة. كذلك الرئيس الأول للمدينة
الصفحه ١٤٠ :
عليه؛ وكذلك المريض
الذي يتألم متى تشاغل بأشياء ، إما أن يقل أذاه بألم المرض ، وإما أن لم يشعر
الصفحه ١٤٣ : . فحكماء المدينة الفاضلة هم الذين يعرفون
هذه ببراهين وببصائر أنفسهم. ومن يلي الحكماء يعرفون هذه على ما هي