الصفحه ٦ : كمالاتنا نحن. إن أسماء الأشياء تدل على ماهياتها في ذاتها
أو على ماهياتها بالإضافة إلى غيرها.
٢ ـ العالم
الصفحه ١١ : رسوم المحسوسات المرئية المختزنة عندها.
وتنتقل هذه الرسوم إلى الحاسة المشتركة
ثم إلى القوة الباصرة أو
الصفحه ١٦ : .
وأخيرا نصل الى النوع الرابع من المدن
المضادة ، أي المدينة الضالة. وهي التي تعتقد في الله والثواني
الصفحه ٦٨ : الأعراض التي تقرب من جواهرها ، بل في نسبها ، وذلك مثل الطلوع والغروب ، فإنهما
نسبتان لها إلى ما تحتها
الصفحه ٩٧ : بالفعل ، بل تحتاج أن تصير
عقلا بالفعل إلى شيء آخر ينقلها من القوة إلى الفعل وإنما تصير عقلا بالفعل إذا
الصفحه ١٣٨ : مستكملة ، ومحتاجة في قيامها إلى المادة ضرورة ، إذ لم يرتسم فيها رسم
حقيقة بشيء من المعقولات الأول أصلا
الصفحه ١٤٥ :
الحق ، وجعل في
مرتبة المقلّدين للحكماء؛ فان لم يقنع بذلك وتشوّق إلى الحكمة ، وكان في نيته ذلك
الصفحه ١٦٢ : سعادتها ليست تحتاج إلى بدن ، ولا أيضا في أن تنال السعادة تحتاج إلى بدن ولا
إلى الأشياء الخارجة عن البدن
الصفحه ١٠ : ء
نفسها ، بل تحتاج إلى شيء ينقلها من القوة إلى الفعل هو العقل الفعال ، وتصير عقلا
بالفعل عند ما تحصل فيها
الصفحه ٣٧ :
وكذلك الحال في أنه عالم؛ فإنه ليس
يحتاج في أن يعلم إلى ذات أخرى يستفيد بعلمها الفضيلة خارجة عن
الصفحه ٤٦ : وجوده لأجل ذاته؛ ويلحق جوهره ووجوده ويتبعه أن يوجد عنه
غيره. فلذلك وجوده الذي به فاض الوجود إلى غيره هو
الصفحه ٤٨ : يتلوه
ما هو أنقص منه قليلا ، ثم لا يزال بعد ذلك يتلو الأنقص إلى أن ينتهي إلى الموجود
الذي إن تخطى عنه
الصفحه ٦٥ : في جزء ما من الحول احتاج إلى أن يكون له الجزء الذي قدامه
قدامه. ولا يمكن أن يجتمع له الجزءان معا في
الصفحه ٧٨ : غاذية وكل ما كان معينا لهذه القوة ، حتى صار كل جسم من هذه
الأجسام يجتذب إلى نفسه شيئا ما مضادا له
الصفحه ٨٤ : عليها ، وذلك أنها تفرد بعضها عن
بعض ، وتركب بعضها إلى بعض ، تركيبات مختلفة ، يتفق في بعضها أن تكون