الصفحه ٢١ : الفارابي التركي
١ ـ القول في الشيء الذي ينبغي أن يعتقد
فيه أنه هو اللّه تعالى ، ما هو ، وكيف هو ، وبما ذا
الصفحه ٢٣ : أعضائه وفي مراتبها ، ومراتب
بعضها من بعض ، وأيها هو الرئيس ، وأيها هو الخادم ، وكيف يرؤس ما يرؤس منها
الصفحه ٢٢ : الأجسام التي تحت السماوات وهي الأجسام الهيولانية ، كيف وجودها ، وكم هي في
الجملة ، وبما ذا يتجوهر كل واحد
الصفحه ٢٤ :
الانسانية ، وما
الاجتماعات الفاضلة وما المدينة الفاضلة ، وبما ذا تلتئم ، وكيف ترتيب أجزائها ، وكيف
الصفحه ١٤٢ : الطبيعية التي تحتها ، كيف
تتكون وتفسد ، وأن ما يجري فيها يجري على إحكام واتقان وعناية وعدل وحكمة ، وأنه
لا
الصفحه ١٣٦ : ء من الخطابة وعلى جودة الخط؛ وآخر على الأربعة كلها (١).
والتفاضل في الكيفية هو أن يكون اثنان
احتويا
الصفحه ٦٤ : وأفضلها
، وذلك أن له من الأشكال أفضلها وهي الكرية ، ومن الكيفيات المرئيات أفضلها وهو
الضياء ، فإن بعض
الصفحه ١٦٧ :
عظمته وجلاله ومجده تعالى................................ ٤٢
الباب السابع القول في
كيفية صدور جميع
الصفحه ١٦٨ : وقواها............................. ٨٢
الباب الحادي والعشرون
القول في كيف تصير هذه القوى والاجزاء نفسا
الصفحه ٣٠ : (٢).
_________________
١) معنى الضد : الضد
هو ١) ما يباين الشيء ٢) ويفسده أو يبطله.
٢) التضاد يكون في
العقل أو الكيفية أو
الصفحه ٣٤ : من تلك الجهة ، وإن كان من جهة كيفيته ، فهو واحد من جهة الكيفية. وما لا
ينقسم في جوهره فهو واحد في
الصفحه ٤٤ : ذلك. وان كانت له نسبة فهي نسبة يسيرة جدا. فإنه كيف يكون
نسبة لما هو جزء يسير إلى ما مقداره غير متناه
الصفحه ٤٥ :
الباب السابع
القول في كيفية صدور جميع
الموجودات عنه
والأول هو الذي عنه وجد. ومتى وجد للأول
الصفحه ٤٨ : يفيض منه كل وجود (كيف كان ذلك الوجود) ، كان كاملا أو
ناقصا. وجوهره أيضا جوهر ، إذا فاضت منه الموجودات
الصفحه ٥٢ :
الباب العاشر
القول في الموجودات الثواني
وكيفية صدور الكثير
يفيض من الأول وجود الثاني؛ فهذا