الصفحه ١٢٤ :
ـ ثم أن يكون بالطبع محبا للعدل وأهله ،
ومبغضا للجور والظلم وأهلهما ، يعطي النصف من أهله ومن غيره
الصفحه ١٥١ :
وقوم رأوا أن الارتباط هو بالايمان والتحالف
والتعاهد على ما يعطيه كل انسان من نفسه ، ولا ينافر
الصفحه ١٠٢ : الخادمة المدركة ليس يمكنها أن توفي الخدمة والعمل
إلا بالقوة النزوعية. فان الاحساس والتخيل والروية ليست
الصفحه ١٠٦ :
الأعضاء الخادمة لأن تفعل في الحقيقة الأفعال التي شأنها أن تكون بتلك الأعضاء عند
ما تكون في القوة النزوعية
الصفحه ١٣٦ : ء من الخطابة وعلى جودة الخط؛ وآخر على الأربعة كلها (١).
والتفاضل في الكيفية هو أن يكون اثنان
احتويا
الصفحه ١٤٥ : . وهؤلاء ليس ينبغي أن يجعلوا أجزاء
المدينة الفاضلة (٢).
وصنف آخر تتزيّف عندهم المثالات كلها
لما فيها من
الصفحه ٩٠ :
والأعصاب التي للحس والتي للحركة ، لما
كانت أرضية بالطبع ، سريعة القبول للجفاف ، كانت تحتاج إلى أن
الصفحه ١١٣ : اجتماع في سكّة ، ثم اجتماع في منزل. وأصغرها المنزل. والمحلة والقرية
هما جميعا لأهل المدينة؛ الا أن القرية
الصفحه ١٢٨ : ، والتعاون على استفادتها.
ب ـ والمدينة البدّالة هي التي قصد
أهلها أن يتعاونوا على بلوغ اليسار والثروة ، ولا
الصفحه ١٥٣ :
أن يقهر ما اتفق
منها. والمقهور إما أن يقهر على سلامة بدنه ، أو هلك وتلف ، وانفرد القاهر
بالوجود
الصفحه ١٥٩ :
حق هؤلاء ان كانوا
أولئك غلبوا عليه ، فتصير كل طائفة فيها قوتان : قوة تغالب بها وتدافع ، وقوة
تعامل
الصفحه ١٦٣ : رأى قوم أن
الذي يفيد الوجود الطبيعي غير الذي يفيد الوجود الذي لهما الآن؛ ثم إن السبب الذي
عنه وجدت
الصفحه ٩٢ :
لقبول صورة الانسان ، أعطى المني ذلك الدم قوة يتحرّك بها إلى أن يحصل من ذلك الدم
أعضاء الانسان وصورة كل
الصفحه ١٣٨ : . فإذا بطلت المادة التي بها كان قوامها ، بطلت
القوى التي كان شأنها أن يكون بها قوام ما بطل ، وبقيت القوى
الصفحه ٧ : الفارابي أن الموجودات
الأرضية تلزم عن الموجودات السماوية. فالمادة الأولى المشتركة تلزم عن الطبيعة
المشتركة