الصفحه ٣٤ :
فهو أيضا واحد من هذه الجهة ، وذلك أن
أحد المعاني التي يقال عليها الواحد هو ما لا ينقسم. فإن كل شي
الصفحه ٩٦ :
الباب الثاني والعشرون
القول في القوة الناطقة؛ وكيف
تعقل وما سبب ذلك
ويبقى بعد ذلك أن ترتسم في
الصفحه ١٥٥ :
الباب السادس والثلاثون
القول في الخشوع
وأما الخشوع فهو أن يقال إن إلها يدبر
العالم ، وإن
الصفحه ٤١ :
جواهرنا منه ، كان
تصورنا له أتم وأيقن وأصدق. وذلك أنا كلما كنا أقرب إلى مفارقة المادة كان تصورنا
الصفحه ٥٢ : عن الله أو العقل الأول وعنه يفيض العقل الثالث والسماء الأولى.
٢) يفيض عن العقل
الثالث العقل الرابع
الصفحه ٨١ : ،
وإما بأن يكسوه (جزءا) من صورته وينقص من عزته. والذي يكون (له) آلة تخدم جسما آخر
فانما يكون آلة بأحد
الصفحه ١٦٤ :
وآخرون ، لما شاهدوا من أحوال الموجودات
الطبيعية تلك التي اختصصناها أولا ، من أنها توجد موجودات
الصفحه ١٦٥ :
مرات وجود التسعة ، بل
ليس جوهره ذلك. لكن يمكن أن يكون الحادث عن ذلك شيئا آخر من العدد ، أو ما اتفق
الصفحه ١٦٦ :
عليهما بالاشتراك؛ وان
كانت مع ذلك مما يمكن أن يظهر في الوجود معا ، كانت على مثال ما يقال عليهما
الصفحه ١٣١ :
دوام عليها أكثر ، صارت
هيئته تلك أقوى وأفضل ، وتزايدت قوّتها وفضيلتها. كما أن المداومة على الأفعال
الصفحه ١٥٨ :
بالمعاملة الارادية.
وقوم منهم رأوا أن الطائفة المعاملة منها هي إناثهم ، والمغالبة هي ذكورهم. وإذا
الصفحه ٩٧ : ، ولكنها معقولات بالقوة ويمكن أن تصير معقولات بالفعل. وليس في جواهرها
كفاية في أن تصير من تلقاء أنفسها
الصفحه ١٠٤ : الرطوبة ، مثل المياه والسباحة فيها. ومتى
كان مزاج البدن يابسا ، حاكت يبوسة البدن بالمحسوسات التي شأنها أن
الصفحه ٦٣ :
وهذه تجانس الموجودات الهيولانية ، وذلك
أن لها موضوعات تشبه المواد الموضوعة لحمل الصور (وأشياء هي
الصفحه ١١٦ :
الباب السابع والعشرون
القول في العضو الرئيس
وكما أن العضو الرئيس في البدن هو
بالطبع أكمل