الصفحه ١١٢ : على أنه محتاج
، في قوامه ، وفي أن يبلغ أفضل كمالاته ، إلى أشياء كثيرة لا يمكنه أن يقوم بها
كلها هو
الصفحه ١١٧ :
التي لأجزائها في أن
تترتب مراتبها؛ وإن اختل منها جزء كان هو المرفد له بما يزيل عنه اختلاله
الصفحه ١٥٦ : المتمسّك بهذه يظنّ به أنه غير حريص
عليها ، ويظن به الخير؛ فيركن إليه ولا يحذر ولا يتقى ولا يتهم ، بل يخفى
الصفحه ١٠ : الحادية عشرة بعد العقل
الأول أو الله. وهو الذي يجعل العقل الهيولاني الانساني عقلا بالفعل ، ويجعل المعقولات
الصفحه ١٦ : كانت في الماضي
آراء وأفعال أهل المدينة الفاضلة ، ولكنها الآن تبدلت وحلت مكانها آراء وأفعال
مغايرة
الصفحه ١٨ : الفارابي فلسفة أرسطو. وتبنى نظرية أفلوطين الفيضية لتفسير صدور العالم عن
الله. كما يقتفي أثر أرسطو في كلامه
الصفحه ٢٤ : وعلامات ينبغي أن نعتقد في الصبي والحدث حتى اذا وجدت
فيه كانت توطنه لأن يحصل له ما يرؤس به الرئاسة الفاضلة
الصفحه ٢٥ : . والعدم هو لا وجود ما شأنه أن يوجد (٤).
_________________
١) الله هو العلة
الأولى لسائر الموجودات
الصفحه ٤٨ : كلها بترتيب مراتبها ، حصل عنه
لكل موجود قسطه الذي له من الوجود ومرتبته منه. فيبتدئ من أكملها وجودا ثم
الصفحه ٥٨ : فقط ، ولذلك هي أبدا ساعية إلى ما
يتجوهر به من الصورة؛ ثم لا يزال يترقى شيئا بعد شيء إلى أن تحصل له
الصفحه ١٢٢ : ،
ورئيس المعمورة من الأرض كلها. ولا يمكن أن تصير هذه الحال الا لمن اجتمعت فيه
بالطبع اثنتا عشرة خصلة قد
الصفحه ٦٤ : وأفضلها
، وذلك أن له من الأشكال أفضلها وهي الكرية ، ومن الكيفيات المرئيات أفضلها وهو
الضياء ، فإن بعض
الصفحه ١٤٠ :
عليه؛ وكذلك المريض
الذي يتألم متى تشاغل بأشياء ، إما أن يقل أذاه بألم المرض ، وإما أن لم يشعر
الصفحه ١٤٧ : تحدث متى
كانت الملّة مبنيّة على بعض الآراء القديمة الفاسدة.
منها ، أن قوما قالوا : إنّا نرى
الموجودات
الصفحه ٢٩ :
ما لا يوجد شيء من
نوع جوهره خارجا منه؛ وكذلك كل ما كان من الأجسام تاما ، لم يمكن أن يكون من نوعه