الصفحه ١٥٤ : ، فيرى أنه لا يصل إليه إلاّ
بمعاونة الآخر له وبمشاركة له. فيتركان التغالب بينهما ريث ذلك ، ثم يتعاندان
الصفحه ٧٦ : ، ويكون عنده شيء ما لغيره ، وعند غيره شيء هو له؛
فعند كل واحد منهما حق ما ينبغي أن يصير إلى كل واحد من كل
الصفحه ٣٠ :
الباب الثالث
القول في نفي الضد عنه
وأيضا فإنه لا يمكن أن يكون له ضد ، وذلك
يتبين إذا عرف معنى
الصفحه ١٢٣ : (١).
ـ ثم أن يكون جيّد الفطنة ، ذكيا ، إذا
رأى الشيء بأدنى دليل فطن له على الجهة التي دلّ عليها الدليل
الصفحه ٣٩ : الألوان مبصرة. ويجب
فيها أن يكون كل ما كان أتم وأكبر ، كادراك البصر له أتم. ونحن نرى الأمر على خلاف
ذلك
الصفحه ١٣٠ :
الفعّال آراء فاسدة
لا يصلح عليها (حتى) ولا ان أخذت على أنها تمثيلات وتخيلات لها ، ويكون رئيسها
الصفحه ١٧ : في الهيمنة والكسب.
بيد أن الفارابي يورد رأيا مغايرا ، يذهب
الى أن قانون التغالب لا يوجد إلاّ بين
الصفحه ١٢٩ :
و ـ والمدينة الجماعية ، هي التي قصد
أهلها أن يكونوا أحرارا ، يعمل كل واحد منهم ما شاء ، لا يمنع
الصفحه ١١ : في نهاية الجمال والكمال قال
الذي يراها إن له نبوة بالأشياء الإلهية. وهذه هي أسمى المراتب التي تبلغها
الصفحه ١١٠ : تمثيلاتها في المتخيلة في نهاية
الجمال والكمال قال الذي يراها إن له نبوة بالأشياء الإلهية.
الصفحه ٢٧ : الوجود الذي له لشيء آخر سواه ، لأن كل ما وجوده هذا الوجود لا يمكن
أن يكون بينه وبين شيء آخر له أيضا هذا
الصفحه ٤٠ : ، ولا عسر إدراكنا له
لعسره في وجوده ، لكن لضعف قوى عقولنا نحن عسر تصوره (١).
فتكون المعقولات التي هي
الصفحه ٦١ : والبعد ، فتحدث بحاليها أحوالا ونسبا متضادة. فالأول لا يمكن أن يكون له ضد
، ولا أحواله متضادة من الثاني
الصفحه ٤٣ :
الأفضل ، ويحصل له
كماله الأخير. وإذ كان الأول وجوده أفضل الوجود ، فجماله فائق لجمال كل ذي الجمال
الصفحه ٥ :
والسياسية والخلقية.
ونظرا لتداخل هذه النواحي يمكن أن
ندرسها وندرجها تحت العناوين التالية : الله ، العالم