الصفحه ١٤٩ :
الطبيعية بطبائعها
هي التي ينبغي أن تفعلها الحيوانات المختارة باختياراتها واراداتها ، والمرويّة
الصفحه ٧٦ : تكن تلك المادة أولى
بأحد الضدين دون الآخر ، ولم يمكن أن تجعل لكليهما في وقت واحد ، لزم ضرورة أن
تعطى
الصفحه ١٠٤ : الرطوبة ، مثل المياه والسباحة فيها. ومتى
كان مزاج البدن يابسا ، حاكت يبوسة البدن بالمحسوسات التي شأنها أن
الصفحه ١٢٥ :
ـ أحدها أن يكون حكيما (١).
ـ والثاني أن يكون عالما حافظا للشرائع
والسنن والسير التي دبرها
الصفحه ٢٢ : يحصل
لكل واحد منها بالمادة ، وأي وجود يحصل له بالصورة.
٦ ـ القول
في كيفية ما ينبغي أن يوصف به
الصفحه ١١٦ :
الباب السابع والعشرون
القول في العضو الرئيس
وكما أن العضو الرئيس في البدن هو
بالطبع أكمل
الصفحه ٣٩ : أكمل وجودا ، فلذلك كان يجب في الأول ، إذ هو في
الغاية من كمال الوجود ، أن يكون المعقول منه في نفوسنا
الصفحه ١٠٢ : الخادمة المدركة ليس يمكنها أن توفي الخدمة والعمل
إلا بالقوة النزوعية. فان الاحساس والتخيل والروية ليست
الصفحه ١٠٦ :
الأعضاء الخادمة لأن تفعل في الحقيقة الأفعال التي شأنها أن تكون بتلك الأعضاء عند
ما تكون في القوة النزوعية
الصفحه ١٥٧ :
نفسه ، مهينا ، لا
قدر له ، مذموما. غير أن كثيرا من الناس يظهرون مديحته لسخرية به؛ وبعضهم يقويه
الصفحه ١٢٨ : ، والتعاون على استفادتها.
ب ـ والمدينة البدّالة هي التي قصد
أهلها أن يتعاونوا على بلوغ اليسار والثروة ، ولا
الصفحه ١٢٩ :
و ـ والمدينة الجماعية ، هي التي قصد
أهلها أن يكونوا أحرارا ، يعمل كل واحد منهم ما شاء ، لا يمنع
الصفحه ١٦ : كانت في الماضي
آراء وأفعال أهل المدينة الفاضلة ، ولكنها الآن تبدلت وحلت مكانها آراء وأفعال
مغايرة
الصفحه ٢٤ :
يكون أصناف الرئاسات الفاضلة في المدن الفاضلة ، وكيف ينبغي أن يكون ترتيب الرئيس
الفاضل الأول ، وأي شرائط
الصفحه ٥٥ : ) ينقطع وجود هذه. والتي بعدهما هي ليس التي في طبيعتها أن توجد في الكمالات
الأفضل في جواهرها منذ أول الأمر