الصفحه ١٧ : في الهيمنة والكسب.
بيد أن الفارابي يورد رأيا مغايرا ، يذهب
الى أن قانون التغالب لا يوجد إلاّ بين
الصفحه ١٥٦ : الظاهر أن مقصده شيء
آخر غير الذي هو بالحقيقة مقصده ، ولا يحذر ولا يتّقي ولا ينازع ، فيناله بسهولة
الصفحه ٤٨ : يتلوه
ما هو أنقص منه قليلا ، ثم لا يزال بعد ذلك يتلو الأنقص إلى أن ينتهي إلى الموجود
الذي إن تخطى عنه
الصفحه ١١٠ : ، قال الذي يرى ذلك أن للّه عظمة
جليلة عجيبة ، ورأى أشياء عجيبة لا يمكن وجود شيء منها في سائر الموجودات
الصفحه ٩٦ :
الباب الثاني والعشرون
القول في القوة الناطقة؛ وكيف
تعقل وما سبب ذلك
ويبقى بعد ذلك أن ترتسم في
الصفحه ١٣٢ :
ضرورة أن تكون متغايرة لأجل التغير الذي فيها كان. ولما كان تغاير الأبدان إلى غير
نهاية محدودة ، كانت
الصفحه ١٦٥ : ونقيضه هو الحقّ؛ الا أن اتفق لنا أوكد أن نجعل في أوهامنا أن الحق هو
هذا الآن الذي نرى ، أن المفهوم من لفظ
الصفحه ١٠٥ : هي في القوة
الناطقة ، لكن تحاكيها بما تحاكيها من المحسوسات. ومتى أعطاها البدن المزاج الذي
يتفق أن
الصفحه ١٥٨ : ، واما الداخلة تحت نوع واحد فان النوع هو رابطها
الذي لأجله ينبغي أن يتسالم. فالإنسانية للناس هي الرباط
الصفحه ٥٠ :
الباب التاسع
القول في الأسماء التي ينبغي
أن يسمى بها الأول تعالى مجده
الأسماء التي ينبغي أن
الصفحه ٨٨ : ، بحسب
ما هو مقصود الانسان في الأمرين ، كأنه يخلفه ويقوم مقامه وينوب عنه ويتبدل فيما
ليس يمكن أن يبدله
الصفحه ١١٨ :
أنها انما تقتفي الغرض بمراتب ، وذلك أن الأخس يقتفي غرض ما هو فوقه قليلا ، وذلك
يقتفي غرض ما هو فوقه
الصفحه ٣٠ : هو موجود فيه لوجود الآخر في الشيء الذي كان فيه الأول (١). وذلك عام في كل شيء يمكن أن يكون له
ضد. فإنه
الصفحه ٧٨ : يكون الذي يخلف الأول يحدث بعد زمان ما من تلف
الأول حتى يخلو زمان ما من غير أن يوجد فيه شيء من أشخاص ذلك
الصفحه ١٢٣ :
ـ ثم أن يكون جيّد الحفظ لما يفهمه ولما
يراه ولما يسمعه ولما يدركه ، وفي الجملة لا يكاد ينساه