الصفحه ٣٨ : يصدر عنه ما من شأنه أن يكون منه ، كما من شأنه أن يكون منه. فعلى هذا
الوجه إذا كان الأول وجوده أكمل وجود
الصفحه ٤٢ : ، إنما هو
لكمال ما لنا في عرض من أعراضنا ، مثل اليسار والعلم ، وفي شيء من أعراض البدن. والأول
، لما كان
الصفحه ٥١ :
(١). وأمثال هذه
الأسماء ، متى نقلت وسمي بها الأول ، قصدنا أن يدل بها على الاضافة التي له إلى
غيره بما فاض منه
الصفحه ٦٢ : ؛ كل جملة يشتمل عليها جسم واحد كريّ. فالأول منها يحتوي على جسم واحد فقط ، فيتحرك
حركة واحدة دورية سريعة
الصفحه ٦٦ :
أجزاء الحول. ولأن
الجزء الذي كان فيه ليس هو في وقت أولى به من وقت ، فيجب أن يكون له ذلك دائما
الصفحه ٨٧ :
من البدن عضو آخر. ويليه الدماغ ، فإنه أيضا عضو ما رئيس ، ورئاسته ليست رئاسة
أولية ، لكن رئاسة ثانية
الصفحه ٩٠ : ، إما أن يكون ذلك الآخر متصلا
بالأول ، مثل اتصال كثير من الأعصاب
_________________
١) الحكمة في جعل
الصفحه ٩٦ : أول أمره ، فانه هيئة ما في مادة معدة
لأن تقبل رسوم المعقولات : فهي بالقوة عقل وعقل هيولاني ، وهي أيضا
الصفحه ١٠٣ : النزوعية.
فإذا صارت الحاسة والنزوعية والناطقة
على كمالاتها الأول ، بأن لا تفعل أفعالها ، مثل ما يعرض عند
الصفحه ١٠٤ : ، متى فعل رطوبة في جسم ما ، قبل الجسم المنفعل الرطوبة ، فصار رطبا مثل
الأول. وهذه القوة ، متى فعل فيها
الصفحه ١٠٧ :
في نهاية الكمال ، مثل
السبب الأول والأشياء المفارقة للمادة والسماوات ، بأفضل المحسوسات وأكملها
الصفحه ١١٤ : هو مقصود ذلك
الرئيس. وهؤلاء هم أولو المراتب الأول. ودون هؤلاء قوم يفعلون الأفعال على حسب
أغراض هؤلا
الصفحه ١٢١ : الوجه الذي قلنا. وهذا
الانسان هو الذي يقف على كل فعل يمكن أن يبلغ به السعادة. فهذا أول شرائط الرئيس.
ثم
الصفحه ١٢٤ : ، فأثبتت. ويكون الرئيس الثاني الذي
يخلف الأول من اجتمعت فيه من مولده وصباه تلك الشرائط ، ويكون بعد كبره
الصفحه ١٣٠ :
الأول ممن أوهم أنه يوحى إليه من غير أن يكون كذلك ، ويكون قد استعمل في ذلك
التمويهات والمخادعات والغرور