الصفحه ١٦١ : لها. وإنه ينبغي أن يقصد بالارادة ، ويعمل في إبطال هذا الوجود ليحصل
ذلك الوجود الذي هو الكمال الطبيعي
الصفحه ١١٩ : ء ، فإنه هو الذي لا يمكن أن يكون عضو
آخر رئيسا عليه؛ وكذلك في كل رئيس في الجملة. كذلك الرئيس الأول للمدينة
الصفحه ٣٦ : أن يكون بالفعل معقولا هو المادة. وهو معقول من جهة ما هو عقل (٢)؛ لأن الذي هويته عقل ليس يحتاج في أن
الصفحه ٤٧ : من الذي
يفيض عنه وجود غيره ، بل هما جميعا ذات واحدة (١).
ولا يمكن أيضا أن يكون له عائق من أن
يفيض
الصفحه ١٤٦ :
مغرور. وأن الذي
يقال فيه إنه مرشد إلى الحق ، مخادع مموّه ، طالب ، بما يقول من ذلك ، رئاسة أو
غيرها
الصفحه ١٢١ : الوجه الذي قلنا. وهذا
الانسان هو الذي يقف على كل فعل يمكن أن يبلغ به السعادة. فهذا أول شرائط الرئيس.
ثم
الصفحه ٨٦ :
وإذا كان النزوع إلى علم شيء ما يدرك
باحساس ، كان الذي ينال به فعلا مركبا من فعل بدني ومن فعل
الصفحه ٢٣ : ، وما العقل الذي
بالقوة ، وما العقل الذي بالفعل ، وما العقل الهيولاني ، وما العقل المنفعل ، وما
العقل
الصفحه ١٤٨ :
واحد منها هو الذي
قصد ، أو أن يجاز له وحده أفضل الوجود دون غيره. فلذلك جعل له كل ما يبطل به كل ما
الصفحه ٣٨ :
وكذلك في أنه حيّ ، وأنه حياة. فليس يدل
بهذين على ذاتين ، بل على ذات واحدة. فإن معنى الحيّ أنه يعقل
الصفحه ٨٠ : الذي يغتذي بجسم آخر ، وإما مادة سبيلها أن
تكتسي صورة نوعه لا صورته بعينها ، مثل ناس يخلفون ناسا مضوا
الصفحه ١٥٠ :
فقوم رأوا أن ذلك ينبغي أن يكون بالقهر
، بأن يكون الذي يحتاج إلى موازين يقهر قوما ، فيستعبدهم ، ثم
الصفحه ١٠٧ :
شأنها أن تعلم ، وكانت القوة المتخيلة مواصلة لضربي القوة الناطقة ، فان الذي تنال
القوة الناطقة عن العقل
الصفحه ١٢٤ : العزيمة على الشيء
الذي يرى أنه ينبغي أن يفعل ، جسورا عليه ، مقداما غير خائف ، ولا ضعيف النفس (٢).
خصال
الصفحه ١١٣ : بالمدينة ، لا باجتماع الذي هو أنقص منها. ولما كان شأن الخير في الحقيقة أن
يكون ينال بالاختيار والارادة