الصفحه ١٠٠ :
المعقولات الأولى للانسان هو استكماله الأول. وهذه المعقولات إنما جعلت له
ليستعملها في أن يصير إلى استكماله
الصفحه ١١٦ : دونها ، ورئاستها دون رئاسة الأول ، وهي
تحت رئاسة الأول ترأس وترأس؛ كذلك رئيس المدينة هو أكمل أجزا
الصفحه ١١٩ :
ملكة ما اتفقت (١).
وكما أن الرئيس الأول في جنس لا يمكن أن
يرأسه شيء من ذلك الجنس ، مثل رئيس الأعضا
الصفحه ١٢٠ : موضوعة للعقل الفعّال
الذي هو بالفعل عقل (١).
وأول الرتبة التي بها الانسان انسان هو
أن تحصل الهيئة
الصفحه ١٣٩ : الأولى
، فتكدر الأولى وتضادها؛ فيلحق النفس من مضاده هذه لتلك أذى عظيم ، وتضاد تلك
الهيئات هذه ، فيلحق هذه
الصفحه ١٦٨ :
الباب السابع عشر القول
في الاسباب التي عنها تحدث الصورة الاولى والمادة الاولى..... ٧٠
الباب
الصفحه ٩ : الأنثيين ويصب
في الرحم ويمنح الدم صورة الجنين. وأول ما يتكون في الجنين القلب ، واذا حصلت في
الجنين ، عند
الصفحه ١٣ : . وتليه في الشرف طبقة من أهل
المدينة تساعده في الحكم ، وأدنى منها طبقة تخدم الأولى وتخدمها طبقة ثالثة
الصفحه ١٧ : مفارقة دعاها الثواني ، وكل منها ـ عدا
أولها الذي يأتي مباشرة بعد الله ـ يقابله فلك يعتبر مقرا له. ودعا
الصفحه ٢٤ :
يكون أصناف الرئاسات الفاضلة في المدن الفاضلة ، وكيف ينبغي أن يكون ترتيب الرئيس
الفاضل الأول ، وأي شرائط
الصفحه ٢٦ : ، فان
كل واحد من أجزائه سبب لوجود جملته ، وقد وضعنا أنه سبب أول.
ولا أيضا لوجوده غرض وغاية حتى يكون
الصفحه ٢٨ : هو إذن من الوجود في الرتبة الأولى.
وأيضا ، فإنه لو كان مثل وجوده في النوع
خارجا منه بشيء آخر ، لم
الصفحه ٢٩ :
شيء آخر غيره ، مثل الشمس والقمر وكل واحد من الكواكب الأخر. إذا كان الأول تام
الوجود لم يمكن أن يكون
الصفحه ٣٠ : هو موجود فيه لوجود الآخر في الشيء الذي كان فيه الأول (١). وذلك عام في كل شيء يمكن أن يكون له
ضد. فإنه
الصفحه ٣٤ : جوهره فإذن كان الأول غير منقسم في جوهره (١).
_________________
١) الوحدة تعني عدم
الانقسام والله