الصفحه ٩١ : ، والذكر هو ذكر بالقوة التي تعطي تلك
المادة صورة ذلك النوع الذي له تلك القوة. والعضو الذي يخدم القلب في أن
الصفحه ١٦٣ : رأى قوم أن
الذي يفيد الوجود الطبيعي غير الذي يفيد الوجود الذي لهما الآن؛ ثم إن السبب الذي
عنه وجدت
الصفحه ٩٨ : العقل الهيولاني منزلة الضوء من البصر. وكما أن البصر بالضوء
نفسه يبصر الضوء الذي هو سبب ابصاره ، ويبصر
الصفحه ٢٧ : الوجود الذي له لشيء آخر سواه ، لأن كل ما وجوده هذا الوجود لا يمكن
أن يكون بينه وبين شيء آخر له أيضا هذا
الصفحه ٢٨ : باين
به هذا ، ولم يكن في هذا شيء يباين به ذلك إلا بعد الشيء الذي به باين ذلك ، لزم
أن يكون الشيء الذي
الصفحه ١٦٢ : الموجودات الطبيعية ، وإن
الوجود الذي له الآن ليس هو وجوده الطبيعي؛ بل وجوده الطبيعي وجود آخر غير هذا ، وهذا
الصفحه ٩٧ : تحتاج إلى شيء آخر ينقلها من القوة إلى
أن يصيّرها بالفعل. والفاعل الذي ينقلها من القوة إلى الفعل هو ذات
الصفحه ٦٦ :
أجزاء الحول. ولأن
الجزء الذي كان فيه ليس هو في وقت أولى به من وقت ، فيجب أن يكون له ذلك دائما
الصفحه ٧٥ : واستئهال بمادته (١).
فالذي له بحق صورته أن يبقى على الوجود
الذي له ، والذي يحق له بحق مادته أن يوجد وجودا
الصفحه ٣٥ : الذي به ينحاز عما سواه من
الموجودات لا يمكن أن يكون غير الذي هو به في ذاته موجود. فلذلك يكون انحيازه عن
الصفحه ٩٢ : نافذة إلى المجرى الذي في القضيب ليسيل من تلك
العروق إلى مجرى القضيب ، ويجري في ذلك المجرى إلى أن ينصب في
الصفحه ١٣٨ : التي شأنها أن يكون
بها قوام ما بقي. فان بطل هذا أيضا وانحلّ إلى شيء آخر ، صار الذي بقي صورة ما
لذلك
الصفحه ٤٥ :
الوجود الذي هو له ، لزم ضرورة أن يوجد عنه سائر الموجودات التي وجودها لا بارادة
الانسان واختياره ، على ما
الصفحه ٨٩ : (١).
ومن ذلك أن تخيل القوة المتخيلة إنما
يكون متى كانت حرارة القلب على مقدار محدود. وكذلك فكر القوة الناطقة
الصفحه ١٤٠ :
عليه؛ وكذلك المريض
الذي يتألم متى تشاغل بأشياء ، إما أن يقل أذاه بألم المرض ، وإما أن لم يشعر