الصفحه ١٣٨ :
الباب الثاني والثلاثون
القول في أهل هذه المدن
اما أهل المدن الجاهلة ، فان أنفسهم
تبقى غير
الصفحه ١٦٠ :
الباب السابع والثلاثون
القول في المدن الجاهلة
المدن الجاهلة ، منها الضرورية ، ومنها
المبدّلة
الصفحه ١٣ : الملكات في أي إنسان اتفق ، لأن الرئيس انسان استكمل عقله ومتخيلته.
والعقل المستكمل هو العقل المستفاد
الصفحه ١٥ : اسمها
أي من الجهل بالسعادة ، وقد ظنوا السعادة قائمة بأشياء وهمية مثل الغنى واللذات والحرية
والكرامة. ومن
الصفحه ٦٠ : الأكمل إلى الأنقص أي من الله إلى العقل الفعال
مرورا بالثواني التسعة (العقول) ومن السماء الأولى إلى القمر
الصفحه ٦٦ : سمائي في كرة ، أي دائرة
مجسمة. فإن نسب أجزائه إلى أجزاء سطح ما تحتها من الأجسام تتبدل دائما ، ويعود كل
الصفحه ٨٩ : ، إنما يكون
متى كانت حرارته على ضرب ما من التقدير ، أي فعل. وكذلك حفظها وتذكّرها للشيء.
فالدماغ أيضا
الصفحه ١١٨ : الترتيب (١).
ورئيس المدينة الفاضلة ليس يمكن أن يكون
أي انسان اتفق ، لأن الرئاسة انما تكون بشيئين
الصفحه ١٤٩ : برويتها.
ولذلك رأوا أن المدن ينبغي أن تكون متغالبة متهارجة ، لا مراتب فيها ولا نظام ، ولا
استئهال يختص به
الصفحه ٥٣ : (١).
وهذا الخامس أيضا وجوده لا في مادة ، فهو
يعقل ذاته ويعقل الأول. فبما يتجوهر به من ذاته يلزم عنه وجود كرة
الصفحه ١٥٨ :
ضعف بعضهم عن المغالبة جعل في المعاملة. فان لم يصلح لا لذا ولا لذاك جعل فضلا. وآخرون
رأوا أن تكون
الصفحه ٢٦ :
ولا يمكن أن يكون له وجود بالقوة ، ولا
على نحو من الأنحاء ، ولا امكان أن لا يوجد ولا بوجه ما من
الصفحه ٣٤ :
فهو أيضا واحد من هذه الجهة ، وذلك أن
أحد المعاني التي يقال عليها الواحد هو ما لا ينقسم. فإن كل شي
الصفحه ٤٣ : جمالنا وزينتنا وبهاءنا هي لنا بأعراضنا ، لا بذاتنا؛ وللأشياء
الخارجة عنا ، لا في جوهرنا. والجمال فيه
الصفحه ٥٨ : وأن لا يوجد؛ ومادة كل واحد منها قابلة لصورته ولضدها ، وممكنة
أن توجد فيها صورة الشيء وأن لا توجد ، بل