الصفحه ٤٢ : له من جوهره لا في شيء آخر خارج عن جوهره وذاته؛
ويكون ذا عظمة في ذاته وذا مجد في ذاته؛ أجلّه غيره أو
الصفحه ٦٥ : في جزء ما من الحول احتاج إلى أن يكون له الجزء الذي قدامه
قدامه. ولا يمكن أن يجتمع له الجزءان معا في
الصفحه ١٦١ : هو فعل الانسان أنه ليس بفعل له ، وبما ليس بفعل
له أنه فعل له ، حتى صار الانسان في هذا الوقت لا يعقل
الصفحه ١٤٩ : أحد لكرامة أو لشيء آخر؛ وأن يكون كل انسان متوحّدا بكل خير هو له
ان يلتمس ان يغالب غيره في كل خير هو
الصفحه ٤٧ : عنه وجود غيره ، لا من نفسه ولا من خارج أصلا (٢).
_________________
١) لا يحتاج الله في
إيجاده
الصفحه ١٦٢ : الموجودات الطبيعية ، وإن
الوجود الذي له الآن ليس هو وجوده الطبيعي؛ بل وجوده الطبيعي وجود آخر غير هذا ، وهذا
الصفحه ٣٣ :
الباب الرابع
في نفي الحد عنه سبحانه
وأيضا ، فإنه غير منقسم بالقول إلى
أشياء بها تجوهره ، وذلك
الصفحه ٤١ :
له أتم ، وإنما نصير أقرب إليه بأن نصير عقلا بالفعل. وإذا فارقنا المادة على
التمام يصير المعقول منه في
الصفحه ٤٥ :
الباب السابع
القول في كيفية صدور جميع
الموجودات عنه
والأول هو الذي عنه وجد. ومتى وجد للأول
الصفحه ١١٠ : تمثيلاتها في المتخيلة في نهاية
الجمال والكمال قال الذي يراها إن له نبوة بالأشياء الإلهية.
الصفحه ٣٩ : الألوان مبصرة. ويجب
فيها أن يكون كل ما كان أتم وأكبر ، كادراك البصر له أتم. ونحن نرى الأمر على خلاف
ذلك
الصفحه ٣٠ :
الباب الثالث
القول في نفي الضد عنه
وأيضا فإنه لا يمكن أن يكون له ضد ، وذلك
يتبين إذا عرف معنى
الصفحه ١٣٠ : (كل واحد) في حدّ السعادة بهذين ، أعني بالمشترك الذي له ولغيره معا ، وبالذي
يخصّ أهل المرتبة التي هو
الصفحه ١١ : .
وتحاكي المعقولات التي حصلت في القوة
الناطقة مثل الله والملائكة والسماء بأحس المحسوسات وأكملها وأجملها
الصفحه ٣١ :
وإن كان الأول له ضد فهو من ضده بهذه
الصفة ، فيلزم أن يكون شأن كل واحد منهما أن يفسد ، وأن يمكن في