الصفحه ٧٧ :
لكل واحد منها هو من
خارج فقط ، إذ كان لا ضد له في جملة جسمه (١).
وأما الكائن عن اختلاط أقل تركيبا
الصفحه ٢٦ : أيضا في مثل مرتبة وجوده وجود يمكن أن يكون له أو يتوافر عليه.
وهو الموجود الذي لا يمكن أن يكون له
سبب
الصفحه ٩١ :
بالدماغ وكثير منها
بالنخاع ، أو أن يكون له طريق ومسيل متصل لذلك العضو يجري فيه ذلك الجسم ، وكانت
الصفحه ٤٣ :
، وكذلك زينته وبهاؤه. ثم هذه كلها له في جوهره وذاته؛ وذلك في نفسه وبما يعقله من
ذاته. وأما نحن ، فإن
الصفحه ٣٧ :
وكذلك الحال في أنه عالم؛ فإنه ليس
يحتاج في أن يعلم إلى ذات أخرى يستفيد بعلمها الفضيلة خارجة عن
الصفحه ٦٠ : لشيء آخر غيره ، لأن وجوده إن شاركه فيه آخر ، فذلك
الآخر إن كان غير هذا ، فباضطرار أن يكون له شيء ما
الصفحه ١٢٥ : له جودة رويّة وقوة
استنباط لما سبيله أن يعرف في وقت من الأوقات الحاضرة من الأمور والحوادث التي
تحدث
الصفحه ٨٠ : ، فيكون ذلك الجسم آلة له في هذا غير مفارقة؛ وإما أن يكون في جسم آخر
، فيكون ذلك آلة له مفارقة تخدمه في أن
الصفحه ١٥٠ : يجمع له موازرين على الترتيب. فإذا اجتمعوا له
صيّرهم آلات يستعملهم فيما فيه هواه (١).
وآخرون رأوا
الصفحه ٣٦ :
المادة التي فيها
يوجد الشيء. فمتى كان الشيء في وجوده غير محتاج إلى مادة ، كان ذلك الشيء بجوهره
الصفحه ٥١ :
والأسماء التي تدل على الكمال والفضيلة
في الأشياء التي لدينا ، منها ما يدل على ما هو للشيء في ذاته
الصفحه ١٢١ :
وإذا حصل ذلك في كلا جزئي قوته الناطقة
، وهما النظرية والعملية ، ثم في قوته المتخيلة ، كان هذا
الصفحه ٤٤ : ؛
وان كانت له نسبة فهي نسبة ما يسيرة. فإذن لا نسبة لالتذاذنا وسرورنا واغتباطنا
لأنفسنا إلى ما للأول من
الصفحه ٧٥ : آخر مضادا للوجود الذي هو له ، وإذ
كان لا يمكن أن يوفى هذين معا في وقت واحد ، لزم ضرورة أن يوفى هذا مرة
الصفحه ٧٨ : الجسم
صورته التي كانت له ، ويكتسي صورة هذا الجسم بعينه ، وذلك هو أن يتغذى ، حيث جعلت
في هذه الأجسام قوة