الصفحه ١١٤ : ـ فهذه في الرتبة
الثانية ـ وأعضاء أخر تفعل الأفعال على حسب غرض هؤلاء الذين في هذه المرتبة
الثانية ، ثم
الصفحه ٣٣ : لأنه لا يمكن أن يكون القول الذي يشرح معناه يدل كل جزء
من أجزائه على جزء مما يتجوهر به ، فإنه إذا كان
الصفحه ١٣٧ : قول طبيب أصلا؛ كذلك من كان من مرضى الأنفس لا يشعر
بمرضه ويظنّ مع ذلك أنه فاضل صحيح النفس ، فانه لا
الصفحه ٢٣ :
يرؤس فقط ، وأيها
يخدم شيئا آخر ، وأيها يرؤس شيئا ويخدم شيئا آخر ، وأيها يرؤس أيها.
١١ ـ في حدوث
الصفحه ١١٩ :
ولا يرأس بها أصلا.
فكذلك ليس يمكن أن تكون صناعة رئاسة المدينة الفاضلة أية صناعة ما اتفقت ، ولا أية
الصفحه ٢٥ :
الباب الأول
القول في الموجود الأول
الموجود الأول هو السبب الأول لوجود
سائر الموجودات كلها (١) ، وهو
الصفحه ٤٥ :
الباب السابع
القول في كيفية صدور جميع
الموجودات عنه
والأول هو الذي عنه وجد. ومتى وجد للأول
الصفحه ١٢٨ :
اجتماع هذه كلها. وأضدادها
هي الشقاء ، وهي آفات الأبدان والفقر وأن لا يتمتّع باللذات ، وأن لا يكون
الصفحه ٣٠ :
الباب الثالث
القول في نفي الضد عنه
وأيضا فإنه لا يمكن أن يكون له ضد ، وذلك
يتبين إذا عرف معنى
الصفحه ٥٢ :
الباب العاشر
القول في الموجودات الثواني
وكيفية صدور الكثير
يفيض من الأول وجود الثاني؛ فهذا
الصفحه ٥٧ :
الباب الثاني عشر
القول في المادة والصور
وكل واحد من هذه قوامه من شيئين : أحدهما
منزلته منزلة
الصفحه ٦٢ :
الباب الرابع عشر
القول فيما تشترك الأجسام
السماوية فيه
والأجسام السماوية تسع جمل في تسع
مراتب
الصفحه ١١٢ :
الباب السادس والعشرون
القول في احتياج الانسان إلى
الاجتماع والتعاون
وكل واحد من الناس مفطور
الصفحه ١٢٥ : الأولون للمدينة ، محتذيا بأفعاله كلها حذو تلك بتمامها (٢).
ـ والثالث أن يكون له جودة استنباط فيما
لا
الصفحه ٣٧ : العلم الدائم الذي لا يمكن أن يزول ، وذلك هو علمه بذاته (٢).
وكذلك في أنه حق. فإن الحق يساوق الوجود