الصفحه ١٤٥ :
الحق ، وجعل في
مرتبة المقلّدين للحكماء؛ فان لم يقنع بذلك وتشوّق إلى الحكمة ، وكان في نيته ذلك
الصفحه ٣٧ : العلم الدائم الذي لا يمكن أن يزول ، وذلك هو علمه بذاته (٢).
وكذلك في أنه حق. فإن الحق يساوق الوجود
الصفحه ١٤٦ :
مغرور. وأن الذي
يقال فيه إنه مرشد إلى الحق ، مخادع مموّه ، طالب ، بما يقول من ذلك ، رئاسة أو
غيرها
الصفحه ١٤٤ : رفع إلى مثال آخر أقرب إلى
الحق ، لا يكون فيه ذلك العناد ، فان قنع به ترك ، وان تزيّف عنده ذلك أيضا رفع
الصفحه ١٦٥ : ونقيضه هو الحقّ؛ الا أن اتفق لنا أوكد أن نجعل في أوهامنا أن الحق هو
هذا الآن الذي نرى ، أن المفهوم من لفظ
الصفحه ١٦٦ : ما عندنا أنه لا يجوز غيره أو نقيضه؛
فانه يمكن أن يكون نقيضه أو ضده أو مقابله في الجملة هو أيضا حق
الصفحه ٣٥ :
الباب الخامس
القول في أن وحدته عين ذاته
وأنه تعالى عالم وحكيم وأنه
حق وحي وحياة
فإن وجوده
الصفحه ٤٠ :
كذلك قياس السبب الأول والعقل الأول والحق
الأول ، وعقولنا نحن. ليس نقص معقوله عندنا لنقصانه في نفسه
الصفحه ٧٥ : ، وكل مادة فان شأنها أن توجد لها هذه الصورة وضدها ، صار
لكل واحد من هذه الأجسام حق واستئهال بصورته ، وحق
الصفحه ٧٦ : ، ويكون عنده شيء ما لغيره ، وعند غيره شيء هو له؛
فعند كل واحد منهما حق ما ينبغي أن يصير إلى كل واحد من كل
الصفحه ٧٩ : الموجودات (١).
وكل واحد من هذه الأجسام له حق واستئهال
بصورته ، وحق واستئهال بمادته. فالذي له بحق صورته
الصفحه ٨٠ : ، وإما أن تكون قوة
واحدة تفعل الأمرين جميعا؛ وإما أن تكون التي تستوفي له حقه جسما آخر يرأسه ، إما
سمائية
الصفحه ١٣٤ : بمداومة الكاتب على أفعال الكتابة. ويقوم تلا حق بعض ببعض في تزايد
كل واحد ، مقام ترادف أفعال الكاتب التي
الصفحه ١٤٠ : دون الحواس شعر بالأذى ، وظهر له
أذى هذه الهيئات ، فبقي الدهر كله في أذى عظيم. فان ألحق به من هو في
الصفحه ١٥٩ :
حق هؤلاء ان كانوا
أولئك غلبوا عليه ، فتصير كل طائفة فيها قوتان : قوة تغالب بها وتدافع ، وقوة
تعامل