الصفحه ١١٤ : طبيعية
_________________
١) المدينة الفاضلة
تشبه البدن التام الصحيح ، فتتركب مثله من أجزاء مختلفة
الصفحه ١٥٣ : حصلت الخيرات للطائفة القاهرة فينبغي أن يعطى من هو أعظم غناء في الغلبة على
تلك الخيرات من تلك الخيرات
الصفحه ٩٨ : المشتركة لجميع الناس مثل الكل أعظم من الجزء ... الخ.
الصفحه ٤٤ :
لا نسبة لادراكنا
نحن إلى ادراكه ، ولا لمعلومنا إلى معلومه ، ولا للأجمل عندنا إلى الأجمل من ذاته
الصفحه ١٠ : ء
نفسها ، بل تحتاج إلى شيء ينقلها من القوة إلى الفعل هو العقل الفعال ، وتصير عقلا
بالفعل عند ما تحصل فيها
الصفحه ١٠١ : شيء آخر ، وليس
وراءها شيء آخر يمكن أن يناله الانسان أعظم منها (٢). والأفعال الارادية التي تنفع في
الصفحه ١٢٥ :
ـ أحدها أن يكون حكيما (١).
ـ والثاني أن يكون عالما حافظا للشرائع
والسنن والسير التي دبرها
الصفحه ١٣٧ : . وكما أن في المرضى من لا يشعر بعلّته ، وفيهم من يظن مع ذلك أنه صحيح ، ويقوى
ظنّه بذلك حتى لا يصغي إلى
الصفحه ١٣ :
الفاضلة هي التي يتعاون أهلها لنيل السعادة.
ويشبه الفارابي المدينة الفاضلة بالبدن
التام الصحيح ، فهي
الصفحه ٩٤ : النبات فانهما مقترنان على
التمام في شخص واحد ، مثل كثير من النبات الذي يتكون عن البذر؛ فإن النبات يعطي
الصفحه ٧٤ :
باختلاط أكثر تركيبا
من النبات. والانسان وحده هو الذي يحدث عن الاختلاط الأخير (١).
ويحدث في كل
الصفحه ٥٩ : الأكمل أي من الهيولى إلى الانسان مرورا بالاسطقسات والمعادن
والنبات والحيوان.
الصفحه ١٨ : يكون نبيا أيضا ، لأن النبي يشبه الفيلسوف في المستوى
المعرفي ، فهو مثله يتصل بالعقل الفعال ويستمد منه
الصفحه ١٢١ : قوته المتخيلة. فيكون بما يفيض منه إلى عقله
المنفعل حكيما فيلسوفا ومتعقلا على التمام (١)
وبما يفيض منه
الصفحه ٧٨ : غاذية وكل ما كان معينا لهذه القوة ، حتى صار كل جسم من هذه
الأجسام يجتذب إلى نفسه شيئا ما مضادا له