الصفحه ٧٩ : يزيله عن الاعتدال
قليلا أو كثيرا بمقدار ما لا يبطل فعله؛ فيحدث عند ذلك ما يقوم مقام التالف من ذلك
النوع
الصفحه ٨٢ : التي بها يتغذى ، وهي القوة الغاذية؛ ثم من بعد ذلك القوة التي بها يحس
الملموس ، مثل الحرارة والبرودة
الصفحه ٩٦ : الناطقة رسوم
أصناف المعقولات والمعقولات التي شأنها أن ترتسم في القوة الناطقة ، منها
المعقولات التي هي في
الصفحه ١٠١ : اتفقت ، بل بأفعال ما محدودة مقدرة تحصل عن هيئات ما وملكات ما مقدّرة
محدودة. وذلك أن من الأفعال الارادية
الصفحه ١٠٣ : تورده الحواس عليها من المحسوسات وترسمه فيها.
وتكون هي أيضا مشغولة بخدمة القوة الناطقة ، وبارفاد القوة
الصفحه ١٠٧ : الفعّال ـ وهو الشيء الذي منزلته الضياء من البصر ـ قد
يفيض منه على القوة المتخيلة. فيكون للعقل الفعّال في
الصفحه ١١٨ : الترتيب تكون الموجودات كلها تقتفي غرض
السبب الأول. فالتي أعطيت كلّ ما به وجودها من أول الأمر ، فقد احتذى
الصفحه ١٢٠ :
للمادة ، ومقاربة من
العقل الفعّال ، ويسمّى العقل المستفاد ، ويصير متوسطا بين العقل المنفعل وبين
الصفحه ١٢١ : الانسان هو الذي يوحى
إليه. فيكون اللّه ، عز وجل ، يوحي إليه بتوسّط العقل الفعّال ، فيكون ما يفيض من
اللّه
الصفحه ١٢٣ : للتعليم والاستفادة ،
منقادا له ، سهل القبول ، لا يؤلمه تعب التعليم ، ولا يؤذيه الكدّ الذي ينال منه
الصفحه ١٣٣ : ،
واتصل بعضها ببعض ، وذلك على جهة اتصال معقول بمعقول ، كان التذاذ كل واحد منها
أزيد شديدا. وكلما لحق بهم
الصفحه ١٤٣ : منها ، وبعضهم
بمثالات أبعد قليلا ، وبعضهم بمثالات أبعد من تلك ، وبعضهم بمثالات بعيدة جدا. وتحاكى
هذه
الصفحه ١٥٢ : والكرامة واليسار واللذّات
وكل ما يوصل به إلى هذه. وينبغي أن يروم كل طائفة أن تسلب جميع ما للأخرى من ذلك
الصفحه ١٥٦ : مقصده وتوصف
سيرته أنها الإلهية؛ فيكون زيّه وصورته وصورة من لا يريد هذه الخيرات لنفسه؛ فيكون
ذلك سببا لأن
الصفحه ١٦١ : كثيرا منها على غير صورتها ، حتى ظنّ مثلا بما ليس بانسان أنه انسان ، وبما
هو انسان أنه ليس بانسان ، وبما