الصفحه ١١٤ : حفظها عليه. وكما
أن البدن أعضاؤه مختلفة متفاضلة الفطرة والقوى ، وفيها عضو واحد رئيس وهو القلب ،
وأعضاؤه
الصفحه ١٤ :
وهذا يعني أن رئيس المدينة الفاضلة يكون
فيلسوفا أو نبيا ، وأن النبي والفيلسوف يتساويان في المنزلة
الصفحه ٢٤ :
يكون أصناف الرئاسات الفاضلة في المدن الفاضلة ، وكيف ينبغي أن يكون ترتيب الرئيس
الفاضل الأول ، وأي شرائط
الصفحه ٢٨ :
بل يكون هناك موجود
آخر أقدم منه هو سبب لوجوده؛ وذلك محال (١).
وإن كان ذلك الآخر هو الذي فيه ما
الصفحه ٣١ :
وإن كان الأول له ضد فهو من ضده بهذه
الصفة ، فيلزم أن يكون شأن كل واحد منهما أن يفسد ، وأن يمكن في
الصفحه ٤٠ :
كذلك قياس السبب الأول والعقل الأول والحق
الأول ، وعقولنا نحن. ليس نقص معقوله عندنا لنقصانه في نفسه
الصفحه ٤٦ :
لذة أو غير ذلك من الخيرات ، حتى تكون تلك فاعلة فيه كمالا ما. فالأول ليس وجوده
لأجل غيره ، ولا يوجد
الصفحه ٦٦ :
أجزاء الحول. ولأن
الجزء الذي كان فيه ليس هو في وقت أولى به من وقت ، فيجب أن يكون له ذلك دائما
الصفحه ٧٧ :
لكل واحد منها هو من
خارج فقط ، إذ كان لا ضد له في جملة جسمه (١).
وأما الكائن عن اختلاط أقل تركيبا
الصفحه ٨٠ : . والعدل في ذلك أن
يجد ما عند هذا من مادة ذلك ، فيعطى ذلك ، وما عند ذلك من مادة هذا ، فيعطى ذلك
هذا
الصفحه ٨٣ : الرئيسة هي من سائر أعضاء البدن في
الفم؛ والرواضع والخدم متفرقة في سائر الأعضاء؛ وكل قوة من الرواضع والخدم
الصفحه ٨٥ :
بالتخيل ، وإما
بالقوة الناطقة ، وحكم فيه أنه ينبغي أن يؤخذ أو يترك. والنزوع قد يكون إلى علم
شيء ما
الصفحه ٨٩ :
هذه الأعصاب مغارزها
التي منها يسترفد ما يحفظ به قواها في الدماغ نفسه؛ وكثيرا منها مغارزها في
الصفحه ٩٨ : مرئية
بالقوة. كذلك هذا العقل الذي بالفعل يفيد العقل الهيولاني شيئا ما يرسمه فيه.
فمنزلة ذلك الشيء من
الصفحه ١٠٥ :
الرطوبة نفسها؛ كذلك
هذه القوة ، متى فعل فيها شيء ، قبلت ذلك عن الفاعل على حسب ما في جوهرها