الصفحه ٦٨ :
تحتها ، وتبعد
أحيانا عنه ، وتظهر أحيانا وتستر أحيانا. فتلحقها هذه المتضادات لا في جواهرها ، ولا
في
الصفحه ٧٨ : الجسم
صورته التي كانت له ، ويكتسي صورة هذا الجسم بعينه ، وذلك هو أن يتغذى ، حيث جعلت
في هذه الأجسام قوة
الصفحه ٣٩ :
لوجوده ، وإن كان
ناقص الوجود ، كان معقوله في نفوسنا معقولا أنقص (١).
فإن الحركة والزمان
الصفحه ١٠٦ :
توجد في القوة
النزوعية معدة ، في ذلك الوقت ، لقبولها. ففي مثل هذا ، ربما أنهضت القوى الرواضع
الصفحه ١٢٦ :
رئيسين في هذه
المدينة. فإذا تفرّقت هذه في جماعة ، وكانت الحكمة في واحد والثاني في واحد والثالث
في
الصفحه ١٨ : الفارابي فلسفة أرسطو. وتبنى نظرية أفلوطين الفيضية لتفسير صدور العالم عن
الله. كما يقتفي أثر أرسطو في كلامه
الصفحه ٩١ :
بالدماغ وكثير منها
بالنخاع ، أو أن يكون له طريق ومسيل متصل لذلك العضو يجري فيه ذلك الجسم ، وكانت
الصفحه ١٠٤ : تبقى محفوظة فيها. فأحيانا تحاكي المحسوسات
بالحواس الخمس ، بتركيب المحسوسات المحفوظة عندها المحاكية لتلك
الصفحه ١٣٠ :
الأول ممن أوهم أنه يوحى إليه من غير أن يكون كذلك ، ويكون قد استعمل في ذلك
التمويهات والمخادعات والغرور
الصفحه ١١ :
وتحاكي ما في القوة النزوعية من
انفعالات وشهوات بأفعال جسدية كالنكاح والصراخ والضرب والهرب
الصفحه ٢٣ :
يرؤس فقط ، وأيها
يخدم شيئا آخر ، وأيها يرؤس شيئا ويخدم شيئا آخر ، وأيها يرؤس أيها.
١١ ـ في حدوث
الصفحه ١١١ :
ثم يتفاوت هؤلاء
تفاوتا كثيرا : فمنهم من يقبل الجزئيات ويراها في اليقظة فقط ولا يقبل المعقولات
الصفحه ١٣ : تتركب مثله من أجزاء مختلفة الفطر متفاوتة الهيئات ، فيها رئيس
وطبقات تتدرج في الأهمية والشرف.
ولكنه
الصفحه ٤٣ :
، وكذلك زينته وبهاؤه. ثم هذه كلها له في جوهره وذاته؛ وذلك في نفسه وبما يعقله من
ذاته. وأما نحن ، فإن
الصفحه ٩٣ : ويعطيه
قوة يحرك بها بدن العليل إلى الصحة. فاذا حصلت فيه تلك القوة ألقاها في جوف بدن
العليل مثلا ، فتحرك