الصفحه ١٥٥ :
الباب السادس والثلاثون
القول في الخشوع
وأما الخشوع فهو أن يقال إن إلها يدبر
العالم ، وإن
الصفحه ٥٢ :
الباب العاشر
القول في الموجودات الثواني
وكيفية صدور الكثير
يفيض من الأول وجود الثاني؛ فهذا
الصفحه ٦٧ :
الباب السادس عشر
القول في الأحوال التي توجد
بها الحركات الدورية
وفي الطبيعة المشتركة لها
الصفحه ٧٠ :
الباب السابع عشر
القول في الأسباب التي عنها
تحدث
الصورة الأولى والمادة
الأولى
فيلزم عن
الصفحه ١٢١ :
وإذا حصل ذلك في كلا جزئي قوته الناطقة
، وهما النظرية والعملية ، ثم في قوته المتخيلة ، كان هذا
الصفحه ١٣٨ :
الباب الثاني والثلاثون
القول في أهل هذه المدن
اما أهل المدن الجاهلة ، فان أنفسهم
تبقى غير
الصفحه ١٤٢ :
الباب الثالث والثلاثون
القول في الأشياء المشتركة
لأهل المدينة الفاضلة
فأما الأشياء المشتركة
الصفحه ٣٥ :
الباب الخامس
القول في أن وحدته عين ذاته
وأنه تعالى عالم وحكيم وأنه
حق وحي وحياة
فإن وجوده
الصفحه ٤٨ :
الباب الثامن
القول في مراتب الموجودات
الموجودات كثيرة ، وهي مع كثرتها
متفاضلة. وجوهره جوهر
الصفحه ١٠٣ :
الباب الرابع والعشرون
القول في سبب المنامات
والقوة المتخيلة متوسطة بين الحاسة وبين
الناطقة
الصفحه ١٢٢ :
الباب الثامن والعشرون
القول في خصال رئيس المدينة
الفاضلة
خصال الرئيس الأول
فهذا هو الرئيس
الصفحه ١٢٧ :
الباب التاسع والعشرون
القول في مضادات المدينة
الفاضلة
والمدينة الفاضلة تضادها المدينة
الجاهلة
الصفحه ١٤٧ :
الباب الرابع والثلاثون
القول في آراء أهل المدن
الجاهلة والضالة
والمدن الجاهلة والضالة انما
الصفحه ٧٥ :
الباب التاسع عشر
القول في تعاقب الصور على
الهيولى
وعلى هذه الجهات يكون وجودها أولا ، فإذا
وجدت
الصفحه ١٢٨ : ينتفعوا باليسار في شيء آخر ، لكن
على أن اليسار هو الغاية في الحياة.
ج ـ ومدينة الخسّة والسقوط ، وهي التي