الصفحه ١٦٥ : الآخر عنده أو
في زمان كون ذلك أو عند حال من أحواله. فانما حصول كل موجود الآن على ما هو عليه
موجود ، إما
الصفحه ١٦ : كانت في الماضي
آراء وأفعال أهل المدينة الفاضلة ، ولكنها الآن تبدلت وحلت مكانها آراء وأفعال
مغايرة
الصفحه ٢٧ :
الباب الثاني
القول في نفي الشريك عنه
تعالى
وهو مباين بجوهره لكل ما سواه ، ولا
يمكن أن يكون
الصفحه ٣٢ : في مرتبة
وجوده ، لأن الضدين هما في رتبة واحدة من الوجود.
فإذن الأول منفرد بوجوده ، لا يشاركه
شي
الصفحه ٣٤ : من تلك الجهة ، وإن كان من جهة كيفيته ، فهو واحد من جهة الكيفية. وما لا
ينقسم في جوهره فهو واحد في
الصفحه ٣٥ :
الباب الخامس
القول في أن وحدته عين ذاته
وأنه تعالى عالم وحكيم وأنه
حق وحي وحياة
فإن وجوده
الصفحه ٤٧ :
أن يكون عنها وعن
الماء بخار ، الى حرارة يتبخر بها الماء ، وكما تحتاج الشمس ، في أن تسخن ما لدينا
الصفحه ٤٨ :
الباب الثامن
القول في مراتب الموجودات
الموجودات كثيرة ، وهي مع كثرتها
متفاضلة. وجوهره جوهر
الصفحه ٥٤ :
وهذا أيضا وجوده لا في مادة ، وهو يعقل
ذاته ويعقل الأول. فبما يتجوهر به من ذاته يلزم عنه وجود كرة
الصفحه ٦٠ : ، إلى أن ينتهي إلى التاسع وهو كرة القمر. والأشياء
المفارقة التي بعد الأول هي عشرة والأجسام السماوية في
الصفحه ٧١ :
ويحدث عن إضافاتها
التي تكرر وتعود ، الأشياء التي يتكرر وجودها ويعود بعضها في مدة أقصر وبعضها في
الصفحه ١٠٣ :
الباب الرابع والعشرون
القول في سبب المنامات
والقوة المتخيلة متوسطة بين الحاسة وبين
الناطقة
الصفحه ١٢٢ :
الباب الثامن والعشرون
القول في خصال رئيس المدينة
الفاضلة
خصال الرئيس الأول
فهذا هو الرئيس
الصفحه ١٢٧ :
الباب التاسع والعشرون
القول في مضادات المدينة
الفاضلة
والمدينة الفاضلة تضادها المدينة
الجاهلة
الصفحه ١٣٢ :
وبعضها أقل ، وتكون
كل هيئة نفسانية على نحو ما يوجبه مزاج البدن الذي كانت فيه ، فهيئتها لزم فيها