الصفحه ١٩ :
بواسطة عقله
كالفيلسوف. وهو مثله يعالج موضوع دولة المدينة التي كانت سائدة في عصر أفلاطون ، وتخطاها
الصفحه ٢٥ :
بسم اللّٰه الرحمن
الرحيم
هذا كتاب ألفه أبو النصر
الفارابي
في مبادئ آراء أهل المدينة
الفاضلة
الصفحه ٣٦ :
المادة التي فيها
يوجد الشيء. فمتى كان الشيء في وجوده غير محتاج إلى مادة ، كان ذلك الشيء بجوهره
الصفحه ٥٣ : (١).
وهذا الخامس أيضا وجوده لا في مادة ، فهو
يعقل ذاته ويعقل الأول. فبما يتجوهر به من ذاته يلزم عنه وجود كرة
الصفحه ٥٨ :
بلا صورة السرير ، فهو
سرير بالقوة ، وإنما يصير سريرا بالفعل إذا حصلت صورته في مادته. وأنقص وجودي
الصفحه ٦١ :
وأيضا ، فإن الأضداد إنما تحدث إما من
أشياء جواهرها متضادة ، أو من شيء واحد تكون أحواله ونسبه في
الصفحه ٦٣ : لها كالصور ، بها
تتجوهر) وقوام تلك الأشياء في تلك الموضوعات. إلا أن صورها لا يمكن أن يكون لها
أضداد
الصفحه ٨٢ :
الباب العشرون
القول في أجزاء النفس
الانسانية وقواها
فإذا حدث الانسان ، فأول ما يحدث فيه
القوة
الصفحه ١٠١ :
الوجود إلى حيث لا
تحتاج في قوامها إلى مادة ، وذلك أن تصير في جملة الأشياء البريئة عن الأجسام ، وفي
الصفحه ١١٢ :
الباب السادس والعشرون
القول في احتياج الانسان إلى
الاجتماع والتعاون
وكل واحد من الناس مفطور
الصفحه ١٥٤ :
صاحبه أن لا يروم
نزع ما في يديه إلا بشرائط ، فيصطلحان عليها. فيحدث من ذلك الشرائط الموضوعة في
الصفحه ١٥٥ :
الباب السادس والثلاثون
القول في الخشوع
وأما الخشوع فهو أن يقال إن إلها يدبر
العالم ، وإن
الصفحه ١٥٧ :
لنفسه في أن لا يزاحم في شيء من الخيرات ، بل يتركها ليتوفر عليه وعلى غيره؛ وبعضهم
يمدحون طريقته ومذهبه
الصفحه ١٦٣ :
والتباين والتنافر
يكون بهذا ، فرأوا لذلك ابطالها كلها. وقوم رأوا ذلك في الشهوة والغضب وما جانسهما
الصفحه ٧ : المشتركة لجميعها أو الهيولى ، وتترقى في
الكمال إلى الاسطقسات الأربعة أي التراب والماء والنار والهوا