الصفحه ١٤٨ :
كان ضارا له وغير نافع له ، وجعل له ما يستخدم به ما ينفعه في وجوده الأفضل. فإنا
نرى كثيرا من الحيوان
الصفحه ١٥٣ : ؛ أو قهر على كرامته وبقي ذليلا ومستعبدا ، تستعبده الطائفة القاهرة ويفعل
ما هو الأنفع للقاهر في أن ينال
الصفحه ٢١ :
اختصار الأبواب التي في كتاب
«المدينة الفاضلة»
تأليف أبي نصر محمد بن محمد
بن طرخان
ابن اوزلغ
الصفحه ٢٦ : الوجوه (١). فلهذا هو أزلي ، دائم الوجود بجوهره وذاته
، من غير أن يكون به حاجة في أن يكون أزليا الى شي
الصفحه ٥٠ :
الباب التاسع
القول في الأسماء التي ينبغي
أن يسمى بها الأول تعالى مجده
الأسماء التي ينبغي أن
الصفحه ٨٤ : . والرئيسة من هذه أيضا هي في القلب (١).
والقوة المتخيلة ليس لها رواضع متفرقة
في أعضاء أخر ، بل هي واحدة
الصفحه ٨٧ :
الباب الحادي والعشرون
القول في كيف تصير هذه القوى
والأجزاء نفسا واحدة
فالغاذية الرئيسة شبه
الصفحه ١٠٠ :
الباب الثالث والعشرون
القول في الفرق بين الارادة
والاختيار ، وفي السعادة
فعند ما تحصل هذه
الصفحه ١٠٧ :
في نهاية الكمال ، مثل
السبب الأول والأشياء المفارقة للمادة والسماوات ، بأفضل المحسوسات وأكملها
الصفحه ١١٩ :
ملكة ما اتفقت (١).
وكما أن الرئيس الأول في جنس لا يمكن أن
يرأسه شيء من ذلك الجنس ، مثل رئيس الأعضا
الصفحه ١٥٠ : يجمع له موازرين على الترتيب. فإذا اجتمعوا له
صيّرهم آلات يستعملهم فيما فيه هواه (١).
وآخرون رأوا
الصفحه ١٥٢ :
الباب الخامس والثلاثون
القول في العدل
[أو في علاقات المدن والأمم]
قالوا : فإذا تميّزت
الصفحه ١٦٠ :
الباب السابع والثلاثون
القول في المدن الجاهلة
المدن الجاهلة ، منها الضرورية ، ومنها
المبدّلة
الصفحه ٦ :
ويؤكد الفارابي على أن الله لا يعلم سوى
ذاته كما قال أرسطو ، وهذا يعني أنه لا يعلم ما يجري في
الصفحه ١٠ : ء
نفسها ، بل تحتاج إلى شيء ينقلها من القوة إلى الفعل هو العقل الفعال ، وتصير عقلا
بالفعل عند ما تحصل فيها