الصفحه ١٤٤ : ، إذا كانت
معلومة ببراهينها ، لم يمكن أن يكون فيها موضع عناد بقول أصلا ، لا على جهة
المغالطة ولا عند من
الصفحه ٩ : النزوعية فتابعة لها
جميعا. والدنيا شبه مادة للعليا ، والعليا شبه صورة للدنيا.
وكذلك الحال في أعضاء الجسم
الصفحه ٦٨ :
تحتها ، وتبعد
أحيانا عنه ، وتظهر أحيانا وتستر أحيانا. فتلحقها هذه المتضادات لا في جواهرها ، ولا
في
الصفحه ٧٨ : الجسم
صورته التي كانت له ، ويكتسي صورة هذا الجسم بعينه ، وذلك هو أن يتغذى ، حيث جعلت
في هذه الأجسام قوة
الصفحه ١٠٦ :
توجد في القوة
النزوعية معدة ، في ذلك الوقت ، لقبولها. ففي مثل هذا ، ربما أنهضت القوى الرواضع
الصفحه ١٢٦ :
رئيسين في هذه
المدينة. فإذا تفرّقت هذه في جماعة ، وكانت الحكمة في واحد والثاني في واحد والثالث
في
الصفحه ٢٢ :
بواحد واحد من
الثواني ، وأن كل واحد من الثواني اليه تدبير الجسم السماوي المرتبط به.
٤ ـ القول
في
الصفحه ٣٠ :
الباب الثالث
القول في نفي الضد عنه
وأيضا فإنه لا يمكن أن يكون له ضد ، وذلك
يتبين إذا عرف معنى
الصفحه ٦٢ :
الباب الرابع عشر
القول فيما تشترك الأجسام
السماوية فيه
والأجسام السماوية تسع جمل في تسع
مراتب
الصفحه ٦٥ :
الفصل الخامس عشر
القول فيما فيه وإليه تتحرك
الأجسام السماوية
ولأي شيء تتحرك
وتفارقها في أنها
الصفحه ٩١ :
بالدماغ وكثير منها
بالنخاع ، أو أن يكون له طريق ومسيل متصل لذلك العضو يجري فيه ذلك الجسم ، وكانت
الصفحه ١٠٤ : تبقى محفوظة فيها. فأحيانا تحاكي المحسوسات
بالحواس الخمس ، بتركيب المحسوسات المحفوظة عندها المحاكية لتلك
الصفحه ١١ :
وتحاكي ما في القوة النزوعية من
انفعالات وشهوات بأفعال جسدية كالنكاح والصراخ والضرب والهرب
الصفحه ٢٣ :
يرؤس فقط ، وأيها
يخدم شيئا آخر ، وأيها يرؤس شيئا ويخدم شيئا آخر ، وأيها يرؤس أيها.
١١ ـ في حدوث
الصفحه ٥٥ :
الباب الحادي عشر
القول في الموجودات والأجسام
التي لدينا
وهذه الموجودات ، التي أحصيناها ، هي