الصفحه ١٤٠ : دون الحواس شعر بالأذى ، وظهر له
أذى هذه الهيئات ، فبقي الدهر كله في أذى عظيم. فان ألحق به من هو في
الصفحه ١٤٧ :
الباب الرابع والثلاثون
القول في آراء أهل المدن
الجاهلة والضالة
والمدن الجاهلة والضالة انما
الصفحه ١٦٢ : لأفعالها ، والرذائل
إنما تكون عنها لأجل مقارنة البدن لها ، وان كمالها وفضيلتها أن تخلص من البدن؛ وأنها
في
الصفحه ١٦٤ :
هذا المعقول وغير هذا المحسوس. وكذلك في كل شيء هو الآن ليس هو موجودا ، فان جوهره
ليس هو هذا المعقول من
الصفحه ١٥ : ثم كانت أصناف المدينة الجاهلة ستة حسب الغاية التي اعتمدوها في
حياتهم. فهناك المدينة الجاهلة الضرورية
الصفحه ٣٣ :
الباب الرابع
في نفي الحد عنه سبحانه
وأيضا ، فإنه غير منقسم بالقول إلى
أشياء بها تجوهره ، وذلك
الصفحه ٤٤ : في الزمان ، ولما هو أنقص جدا إلى
ما هو في غاية الكمال (١)؟
وان كان ما يلتذ بذاته ويسر به أكثر
الصفحه ٦٩ :
أطول وبعضها في مدة
أقصر؛ وأحوال ونسب تتكرر أصلا. ويلحقها أن يكون لجماعة منها نسب إلى شيء واحد
الصفحه ٧٥ :
الباب التاسع عشر
القول في تعاقب الصور على
الهيولى
وعلى هذه الجهات يكون وجودها أولا ، فإذا
وجدت
الصفحه ١٢٨ : ينتفعوا باليسار في شيء آخر ، لكن
على أن اليسار هو الغاية في الحياة.
ج ـ ومدينة الخسّة والسقوط ، وهي التي
الصفحه ١٣٤ : بمداومة الكاتب على أفعال الكتابة. ويقوم تلا حق بعض ببعض في تزايد
كل واحد ، مقام ترادف أفعال الكاتب التي
الصفحه ١٣٦ : ء من الخطابة وعلى جودة الخط؛ وآخر على الأربعة كلها (١).
والتفاضل في الكيفية هو أن يكون اثنان
احتويا
الصفحه ١٣٩ : ، عاد فصار هيئة في انسان؛ وان اتفق أن تختلط اختلاطا يكون عنه نوع آخر من
الحيوان أو غير الحيوان ، عاد
الصفحه ١٤٦ :
مغرور. وأن الذي
يقال فيه إنه مرشد إلى الحق ، مخادع مموّه ، طالب ، بما يقول من ذلك ، رئاسة أو
غيرها
الصفحه ١٥٨ :
ضعف بعضهم عن المغالبة جعل في المعاملة. فان لم يصلح لا لذا ولا لذاك جعل فضلا. وآخرون
رأوا أن تكون