الصفحه ٤٩٧ : ووصاياه في أهل بيته النازل
اخراجه من مستقره وحينئذ يكون من قبيل الاقتباس ، وفي بعض الروايات : « لقوم نكثوا
الصفحه ٥٠٦ : الويل.
وفي رواية السيد : « ويلاه في
كل شارق ، ويلاه في كل غارب ، ويلاه مات العمد ، وذل العضد ـ إلى
الصفحه ٥٠٩ : صاروا حيارى
لكثرة الري. والري بالكسر والفتح : ضد العطش. وفي رواية الشيخ : « قد خثر » بالخاء
المعجمة
الصفحه ٥١٠ : .
(١) في رواية ابن
ابي الحديد : « ألا هلمن فاسمعن ، وما عشتن اراكن الدهر عجبا ، إلى أي لجأوا
واستندوا
الصفحه ١٨ :
العلم والمعرفة ، كالشيخ المفيد والسيّد المرتضى.
كما تدلّ الآيات الكريمة والروايات
الشريفة على ذلك
الصفحه ١٩ : والمرتضى وغيرهما بعصمتها عليهاالسلام
بالآيات والروايات ، والحقّ معهم ، والمكابر محجوج ومفلوج ، وكانت
الصفحه ٣١ : ( دعاء التوسل بها عليهاالسلام ) حيث رواه مؤلف الكتاب الشيخ الهمداني
بقوله : سمعت شيخي ومعتمدي آية الله
الصفحه ٣٢ : له سند في كتب
الحديث ، ولكن جاء مضمونه مطابقاً لكثير من الروايات الشريفه المأثورة في حق
الصديقة
الصفحه ٤٤ : .
والحقيقة الأخرى التي كشفت عنها روايات
التوسل والإستغاثة بالصديقة الشهيدة هي مسألة تسبيح الزهرا
الصفحه ٥٩ : احتمله نبيٌ مرسل وملك مقرب وعبد امتحن الله قلبه للايمان وقد عبرت
الرواية ان هذه الأسرار والعلوم لا
الصفحه ٦٠ : ، وكيف أجراه الله تعالى عليها
؟ فهذا ما أشارت إليه بعض الروايات والتي نستفيد من خلال التمعن فيها والتدقيق
الصفحه ٦٣ : عليهاالسلام والأئمة
يحافظون على اسرار هذا الأمر وان كان تفسير الأمر في الروايات المأثورة هو أمر
الولاية
الصفحه ٦٧ :
سيمر بنا ذلك في شرح
هذا الحديث ، وكذلك هناك عدة اشارات في الروايات إلى مسألة اسم الله الأعظم وكيف
الصفحه ٦٨ : وتنصرفي. فقالت : إذا أرجع وأصبر ،
وأسمع له وأطيع » (١).
ويظهر من هذه الرواية ان الصديقة
الزهرا
الصفحه ٧٩ : العمل ، ومع ذلك نجد في كثير
من الروايات الشريفة مسألة الاحتجاج البالغ من الله تعالىٰ حيث سئل الإمام