الصفحه ٣٨٩ :
ومن هذا المنطلق نرى أن الرسول وأهل
بيته عليهمالسلام قد أكدوا
ومن خلال الكثير من الروايات على
الصفحه ٣٩٩ : نقيّة وليّة صدّيقة مباركة طاهرة إلى آخر
الأسماء المذكورة في الرواية وغير الرواية. وتخصيص أسمائها بالتسعة
الصفحه ٤١٧ : الروايات في المقام يظهر
ان هناك حالة ترابط بين اسم الصديقة لفاطمة سلام الله عليها وبين اسمها الراضية
الصفحه ٤٢٩ : الكثير من
الروايات التي تروي مبدء نور فاطمة وخلقته ان لها نوراً يسطع من جبينها ومن وجهها
المتلألئ بنور
الصفحه ٤٥٦ : بعمله ؛ وإما
على شهادة من زعموهم شهوداً على الرواية ، أو على مجموع الأمرين ، أو على سماعه من
حيث الرواية
الصفحه ٤٦٠ : حيث رواية الرواة له دون علمه بأنه من كلام الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لسماعه باذنه فيرد عليه
الصفحه ٤٧٠ : ذي القربى في بني هاشم وبني عبد المطلب.
ثمّ قال : وأخرج النسائي أيضاً بنحو من
هذه الروايات من طرق
الصفحه ٤٧٦ : عليها
، الّتي تحيَّر من العجب منها والاعجاب بها أحد الفصحاء والبلغاء ، ونبني الشرح
على رواية
الصفحه ٤٨٠ : أظهر. وفي رواية كشف الغمَّة : « رغبة بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن تعب هذه الدار » وفي رواية أحمد بن
الصفحه ٤٨٤ :
__________________
(١) المدرجة :
المذهب والمسلك. وفي الكشف : « ناكباً عن سنن مدرجة المشركين » وفي رواية ابن أبي
طاهر « مائلاً على
الصفحه ٤٨٧ : ». وفي بعض الروايات « حسكة النفاق » فهو على
الاستعارة.
(٤) سمل الثوب ـ كنصر
ـ صار خلقاً. والجلباب
الصفحه ٤٩٠ : رواية ابن
أبي طاهر : « وبها معشر المهاجرة اُبتَزُ إرث أبيه » قال الجوهري : « إذا أغريته
بالشيء قلت
الصفحه ٤٩١ : أخذها احد بالناقة المنادة المهياة للركوب.
(٣) في بعض الروايات
: « والغريم » أي طالب الحق.
(٤) كلمة
الصفحه ٤٩٢ : ما اسرع واعجل. وفي رواية ابن ابي طاهر : « سرعان ما اجديتم فأكديتم »
يقال : اجدب القوم أي أصابهم الجدب
الصفحه ٤٩٤ : اعقابكم ، فكان الواجب عليكم دفع
الضيم عني والقيام بنصرتي. ولعل الانسب بهذا الوجه ما في رواية ابن ابي طاهر