الصفحه ١٠٣ :
الأنوار : ٤٦ / ٢٢٣ ، باب مناقب الباقر عليهالسلام
وأخبار جابر بن عبد الله الأنصاري.
(٢) في
الصفحه ١٦٩ :
ولعلّ القولين
عن الشيخ رحمهالله فيما إذا تجاوز العشرة بغير تمييز ، لأنّ المنقطع على
العاشر حيض
الصفحه ١١٦ :
ولموافقة الصدوق مع الشيخ ، وكذا المفيد رحمهمالله (١) وللموافقة مع «الفقه الرضوي» (٢) ، ولأنّ
الصفحه ١٢٢ :
نعم ؛ لو كان
الشيخ قائلا بأنّ النقاء المتخلل بين أيّام الدم ثلاثة أطهار ، صحّ الاستدلال ،
لكن لم
الصفحه ٩٩ : ، ولم يبق اعتداد به لنفس الشيخ رحمهالله أصلا ورأسا ، فأيّ اعتداد يبقى لنا به؟
هذا ؛ مع أنّه رحمهالله
الصفحه ١٨٠ : ، والعشرة في شهر ، بل نقل عن الشيخ رحمهالله الإجماع عليه في «الخلاف» (١).
وفي «الجمل»
قال : إنّها تتحيّض
الصفحه ١٩٠ :
أصلا على ما هو المشهور (١) ، خلافا للشيخ وابن الجنيد ، حيث جعلا الطهارة شرطا (٢) وكذا الحال في
الصفحه ١٣ : نهاية خبرتهم بالأخبار ، ومهارتهم
فيها ، وقرب عهدهم بها ، فما ظنّك بأحوالنا؟
وأيضا الشيخ رحمهالله صرّح
الصفحه ٢٢ : عليهالسلام لم يوجد في الشيعة الكلينيّة والصدوقيّة والمفيديّة
والشيخيّة. إلى غير ذلك ، مع كون الكليني
الصفحه ٢٣ :
الجواب : إنّ «الكافي» كاف و (٢) يعملون به وبكتاب فلان أي شيخه ابن الوليد ، أو أبيه في
رسالته ، أو محمّد
الصفحه ٩٣ :
شيخ من شيوخ الشيعة ، يروي عن الباقر والصادق عليهماالسلام (١) ، بل لا يبعد اتّحاده مع أبي خالد
الصفحه ٩٥ : السيّئات» (١).
ويظهر من عدّة
الشيخ : أنّ الشيعة أجمعوا على العمل برواية طلحة هذا وأمثاله من العامّة
الصفحه ١٠٥ : :
٢ / ٢٨١ الباب ٥ من أبواب الحيض.
(٤) النهاية للشيخ
الطوسي : ٢٤.
(٥) وسائل الشيعة :
٢ / ٣٠٤ الباب ١٤ من
الصفحه ١١٥ : » ، والشيخ في «التهذيب» ، ووافقهما
الصدوق رحمهمالله عن أبان عن الصادق عليهالسلام : فتاة منّا بها قرحة في
الصفحه ١١٧ : (٢).
وفيه ؛ أنّه
وإن كان كذلك بالنسبة إلى خصوص كلام الشيخ رحمهالله ، إلّا أنّه بالقياس إلى ضمّ الصدوق