الصفحه ٤٢٤ :
ومحلّته قالوا : ما
رأينا منه إلّا خيرا ، مواظبا على الصلوات ، متعاهدا لأوقاتها في مصلّاه
الصفحه ٣٨٤ :
ويؤيّده أيضا
ما سنذكره عن الصدوق رحمهالله في تفسير هؤلاء السبعة ، فانتظر.
ويؤيّده أيضا
أنّ
الصفحه ٤٢١ : المحقّق الشيخ علي (٣) ، وليس كذلك ،
إذ يظهر عن «مقنعة» المفيد ـ أيضا ـ في باب الأمر بالمعروف حيث قال
الصفحه ٤٣٨ : الباب ١٠ ، ٣١٣ الباب ١١ من أبواب صلاة الجماعة.
(٤) الخلاف : ٦ /
٢١٧ و ٢١٨ المسألة ١٠.
(٥) نقل عنه في
الصفحه ٢٠٣ : هو ببالي ، واليهود كانوا يعتزلونهنّ في كلّ شيء ، فأمر
الله تعالى الاقتصاد بين الأمرين.
وروي أيضا
الصفحه ٣١٤ : الجمعة وبقي الباقي ،
والمتبادر منها الجمعة المنعقدة بشرائط الانعقاد ، فتأمّل.
وكيف كان ؛ لا
شكّ في أنّ
الصفحه ١٧١ : بالقياس إلى ما ليس بأحمر حيض أيضا ، لأنّ الاستحاضة
في الغالب أضعف من الحيض ، ولذا قالوا عليهمالسلام في
الصفحه ٢٤٢ :
وسيجيء أنّ
كلّ غسل قبله وضوء أو بعده (١) إلّا الجنابة ، وأنّه لا يكفي الغسل وحده في غير
الجنابة
الصفحه ٤٤١ :
العدالة من الامور التي تعمّ به البلوى ، وتكثر إليها الحاجة في المعاملات
والإيقاعات والعبادات ، بحيث لا
الصفحه ٤٥١ : .
__________________
(١) الكافي : ٢ /
٢٤٢ باب في قلّة عدد المؤمنين ، بحار الأنوار : ٦٤ / ١٥٧ الباب ٨.
(٢) الفوائد
الحائرية : ٤٩٣
الصفحه ١٠ :
__________________
(١) معالم الدين في
الاصول : ٢٤١ و ٢٤٢.
(٢) لاحظ! بحار
الأنوار : ٢ / ١٦٨ الباب ٢٢ ، ١٧٩ الباب ٢٣.
(٣) نهج
الصفحه ٢٢٢ :
وأمّا الصلوات
التي فاتتها في أيّام حيضها وفي أوقات الحيض ، فلا قضاء عليها بالضرورة من الدين
الصفحه ٣٠٧ : الأخبار (١) ، وشهادة
العبد والمملوك معتبرة على ما حقّق في محلّه.
والعامّة منعوا
من قبول شهادته ، باعتبار
الصفحه ١٢ : اعتقاده الكفر للواقع ، وعرفت أنّ ألفاظ الأحاديث يرجع فيها إلى العرف
واللغة وغيرهما ، بتصريح الأخباريّين
الصفحه ٣٤٠ : .
وورد أيضا في «الكافي»
و «التهذيب» : أنّ الصلاة يوم الجمعة ركعتان مع الإمام وبغير الإمام أربع ركعات
وإن