الصفحه ٣٢ :
قال الكلبي :
قدم حبران من أهل الشام على النبي صلىاللهعليهوسلم ، فلما أبصرا المدينة ، قال أحدهما
الصفحه ٣٧٣ : استثنى الله وإني لأجد حيلة وإن لي من المال ما يبلغني المدينة وأبعد
منها ، والله لا أبقى الليلة بمكة
الصفحه ١١٧ : ، وكان أول
مقرئ بالمدينة ، وكان منزله على أسعد بن زرارة ، فقال سعد بن معاذ لأسيد بن حضير :
انطلق إلى هذين
الصفحه ٣٧٢ : للخروج منها (وَلا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً) لا يعرفون طريقا إلى الخروج منها وقال : إنّما يعني
طريق المدينة
الصفحه ٤٠ : من ذلك ، ألم يكف محمدا مكة
والمدينة حتى طمع في ملك فارس والروم. فأنزل الله تعالى هذه الآية.
وروى
الصفحه ١٤٢ : ) (١) ، الآية ، وقوله : (بَلى إِنْ تَصْبِرُوا
وَتَتَّقُوا) إلى قوله (مُسَوِّمِينَ) ، فصبر المؤمنون يوم بدر
الصفحه ٦ :
الْأَرْحامِ
كَيْفَ يَشاءُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٦) هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ
الصفحه ٢٧٥ : المدينة في الجاهلية وفي أول الإسلام ، إذا مات رجل وله امرأة جاء ابنه من
غيرها أو قريبه من جنسه فيلقي ثوبه
الصفحه ١١٠ : تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ) حتى التمرة.
وروي أنّ أبا
طلحة الأنصاري كان من أكثر الأنصار نخلا بالمدينة
الصفحه ١٤٨ : (وَأَطِيعُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) لكي ترحموا فلا تعذبوا (وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوسلم راجعين إلى بلادهم قد آمنوا. فلما قدموا المدينة ذكروا
لهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ودعوهم إلى
الصفحه ١٩٤ : إلى الحق.
وعن محمد بن
عمران قال : قيل لحاتم الأصم : على ما بنيت أمرك هذا من التوكل؟ قال : أربع خلال
الصفحه ١٤٠ : الأبواء ، ثم غزوة بواط إلى ناحية رضوى ، ثم غزوة العشيرة من بطن ينبع ،
ثم غزوة بدر الأولى بطلب كرز بن جابر
الصفحه ٢٠٢ : عمرو بن حزم ، وعن حميد الطويل عن أنس بن مالك وغيرهم
من أهل العلم قالوا : قدم أبو براء عامر بن مالك بن
الصفحه ٣٨ : ، قال : دخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم بيت المقدس على جماعة من اليهود ، فدعاهم الى الله عزوجل.
فقال