الصفحه ١٠٨ :
إلى قومه أن اسألوا رسول الله هل له من توبة؟ ففعلوا ذلك فأنزل الله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ تابُوا
الصفحه ٨٨ : حديث بعضهم
في بعض. قالوا : لما هاجر رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة ، وكان من أمر بدر ما كان
الصفحه ٣٥٦ :
وقال عكرمة :
هم ناس ممن قد صبوا ليأخذوا أموالا من أموال المشركين فانطلقوا بها إلى اليمامة
فاختلف
الصفحه ١٢٦ : ) هم الذين هاجروا مع النبي صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة. وروى جويبر عن الضحاك قال : هم أصحاب محمد
الصفحه ١٦٠ :
حيان : كان بين الأوس والخزرج في الجاهلية وصال حتى هاجر النبي صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة فأصلح بينهم
الصفحه ٣٠١ :
الذين آخى بينهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، من المهاجرين والأنصار حين أتوا إلى المدينة ، وكانوا
الصفحه ٣٢٠ : ، والجرف قريب من المدينة.
والشرط الخامس
: النية المكنونة.
وقوله تعالى : (فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً
الصفحه ٢٢٩ : وأشباههما من الأحبار ، يفرحون بإضلالهم الناس ، وبنسبة الناس
إياهم إلى العلم ، وقولهم إنهم علماء وليسوا بأهل
الصفحه ١٠٧ : أجبروا على الإسلام.
عكرمة : (وَكَرْهاً) : من اضطرته [الحجة] إلى التوحيد ، يدلّ عليه قوله
تعالى
الصفحه ٢٠٨ : بلغوا حمراء الأسد وهي من المدينة على ثلاثة أميال.
وعن هشام بن
عروة عن أبيه عن عائشة أنها قالت لعبد
الصفحه ٢٤٤ : :
نزلنا منزلا قريبا من مدينة ، فرمى رجل غطاية صغيرة [فقيل له] : يا حاج لا تقتلها
فتصيب حوبا إنها لا تؤذي
الصفحه ٢٤٥ : ، وأمروا أن ينكحوا ما سواهنّ من النساء.
قال الحسن :
كان الرجل من أهل المدينة يكون عنده الأيتام وفيهن من
الصفحه ٩٧ : أبو إسحاق
الهمداني عن صعصعة : إنّ رجلا سأل ابن عباس فقال : إنّا نصيب في الغزو من أموال
أهل المدينة
الصفحه ٢١١ : . قال : فيقول : اذهبوا فأخرجوا من قد
عرفتم منهم ، فيأتونهم فيعرفونهم بصورهم ، فمنهم من أخذته النار إلى
الصفحه ١٣٨ : لأدخلنّ الجنة. فقال : «بما؟». فقال : بأني أشهد أن لا إله إلّا الله ، وأني
لا أفر من الزحف ، قال : «صدقت