الصفحه ١١٨ : : لا نفعل إلّا ما أحببت.
وفي الحديث أنّ
بني حارثة خرجوا إلى أسعد بن زرارة ليقتلوه ؛ وذلك أنّهم عرفوا
الصفحه ٢٠٨ : ، فكلمه جابر بن عبد الله فقال : يا رسول الله إن أبي كان خلفني على
أخوات لي سبع ، وقال لي : يا بني إنه لا
الصفحه ٣٠٦ : ء ـ وهي
قراءة أنس بن مالك وعبيد بن عمير ويحيى بن يعمر ومجاهد وحمزة والكسائي وخلف
والمفضل ولغة الأنصار
الصفحه ١٧٥ : ] (١).
وقتل علي بن
أبي طالب طلحة بن أبي طلحة وهو يحمل لواء قريش ، فأنزل الله نصره على المؤمنين.
قال الزبير
الصفحه ٢٨٠ :
وكيع عن يحيى
بن عبد الرحمن بن أبي شيبة عن جدّه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من استحل
الصفحه ٢٣ : وجوزات.
وعن أنس بن
مالك أنّ النبي صلىاللهعليهوسلم قال : حفّت الجنّة بالمكاره وحفّت النّار بالشهوات
الصفحه ٧٨ :
وعن روح بن
القاسم قال : سألت قتادة عن الحواريين فقال : هم الذين تصلح لهم الخلافة.
والحواري في
الصفحه ٢٠٤ : ، لأنهم
سلوا أمر الجهاد ، فيرجع أجر من يقتدي بهم إليهم ، نظيره قوله : (كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٤٦ :
قال سعيد بن
جبير : يوم وليلة ويوم وليلة عند خلق السموات والأرض إلى أن تقوم الساعة ، ثم قرأ
الصفحه ١٠٧ : كفارا منهم : الحرث بن سويد الأنصاري أخو الحلاس بن سويد ،
وطعمة بن أشرف الأنصاري ، ومقيس بن صبابة الليثي
الصفحه ١٦٣ :
وروى سعيد بن
مسروق عن يزيد بن حيان قال : دخلنا على زيد بن أرقم فقلنا له : لقد صحبت رسول الله
الصفحه ١٩٨ : رأيت
عفرة إبطيه فقال ـ : اللهم قد بلغت» (١) [١٧٧].
وعن زيد بن
خالد : أن رجلا من أصحاب النبي
الصفحه ٢٨٧ :
قال الثعلبي :
قلت ولم يرخص في نكاح المتعة إلّا عمران بن الحصين وعبد الله بن عباس وبعض أصحابه
الصفحه ٦٣ :
قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «من هوان الدنيا على الله إن يحيى بن زكريا قتلته
امرأة» [٥١
الصفحه ١٢٠ :
عبادة بن نضلة الأنصاري : يا معشر الخزرج هل تدرون على ما تبايعون هذا
الرجل؟ إنّكم تبايعونه على حرب