الصفحه ٢٥٥ :
و [قال الحسن] (١) : «الرّوح»
هاهنا : القرآن (٢).
وقال السّيّد
المرتضى ؛ علم الهدى [ـ قدس الله
الصفحه ٢٦٢ : باخِعٌ
نَفْسَكَ) ؛ أي : قاتل نفسك حزنا (١٢) على قومك ،
حيث لم يؤمنوا بالقرآن. [عن الكلبيّ] (١٣) ومقاتل
الصفحه ٣٨٦ :
معروف. وكان (١) يقول : الملائكة بنات الله ، والقرآن أساطير الأوّلين (٢).
قوله ـ تعالى ـ
: (وَلا
الصفحه ٧٥ : (٢٢) : القرآن.
__________________
(١٣) أ : فشقّ عليه
ذلك
(١٤) ب : وأنه لو.
(١٥) أ : يكون
الصفحه ١١١ : .
(أَرْسِلْهُ مَعَنا
غَداً يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ) مجزوم بجواب (٣) الطّلب.
وقريء ، بكسر
العين.
(وَإِنَّا لَهُ
الصفحه ١٢١ :
قيل (١) : هذا القول
كان من الشّاهد (٢).
وقيل : كان من
الملك (٣).
وقوله ـ تعالى
ـ (٤) : [يوسف
الصفحه ١٤٤ :
(وَظَنُّوا أَنَّهُمْ
قَدْ كُذِبُوا) ؛ أي : تيقّنوا. والظّنّ من الأضداد. (جاءَهُمْ نَصْرُنا
الصفحه ٢٢٦ : أَرَدْنا أَنْ
نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها) ؛ أي : أمرناهم بالطّاعة فخالفوا
الصفحه ٢٤٠ : الْقُرْآنِ) :
قال بعض
المفسّرين : هي شجرة الزّقوّم (٣).
وقال آخرون (٤) : هي الكشوث ،
لا أصل ثابت ولا فرع
الصفحه ٤٠٥ : الْأُمُورُ) (٧) ؛
__________________
(١) ج ، د :
صلواتهم.
(٢) مجاز القرآن ٢ /
٥٢.
(٣) م : يهدم
الصفحه ١٩٤ :
يعني : رؤساء مكّة من العذاب في الدّنيا. منهم الوليد بن المغيرة ومن انضمّ
إليه منهم ، فإنّهم
الصفحه ٢٤٦ : اللّيل ، وعند قرآن الفجر ،
__________________
(١) التبيان ٦ /
٥٠٨.
(٢) م : حين.
(٣) ليس في
الصفحه ٢٦٠ : ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ.
و «الكتاب»
هاهنا : القرآن المجيد.
قوله ـ تعالى ـ
: (وَلَمْ يَجْعَلْ
الصفحه ٤١١ : ).
__________________
(١) ليس في د.+ م :
في القرآن العزيز.
الصفحه ٧٣ : خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ) ؛ يريد : من أيّام الأسبوع. وفيه دليل على حدوث العالم