الصفحه ٣٦١ : السّامريّ عليهم (٥).
(قالَ) هارون : يا (ابْنَ أُمَ! [لا تَأْخُذْ
بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي] (٦) إِنَّ
الصفحه ٣٨٥ : ) [يريد : يربط قلوبكم بالصبر (٧) على ما لقيتم] (٨).
__________________
(١) ليس في ب.
(٢) تفسير
الصفحه ١١ : المنسوخات. (١) وقال ابن عبّاس ـ رحمه الله ـ : «النّاسخات» ؛ مثل قوله
ـ تعالى ـ : (قُلْ تَعالَوْا أَتْلُ
ما
الصفحه ٦٢ : .
__________________
(١) ب : أي مواظبة.
(٢) ب : ساعاته.
واحدها آنا.
(٣) تفسير الطبري ٤
/ ٣٦ نقلا عن ابن جريج.
(٤) ليس في
الصفحه ٦٥ : (٥).
وروي عن ابن
عبّاس ـ رحمه الله ـ قال : كان المهاجرون يوم بدر سبعة وسبعين (٦) رجلا ،
والأنصار مائتين
الصفحه ٧٨ : .
فقال [لعليّ ـ عليه
السّلام ـ ؛] (٣) ابن (٤) عمّه : (٥) أخرج في آثار القوم ـ وكان قد أتوا لمساعدة بني
الصفحه ٨٣ : منهم
حتّى انكشفوا عنه.
ورماهم (٥) ابن أبي وقّاص
، حتى اندقّت سية قوسه.
وأصيبت يد طلحة
بن عبيد الله
الصفحه ١١١ :
الْخَبِيثَ ، بِالطَّيِّبِ) :
قال ابن عبّاس
ـ رحمه الله ـ : لا تتبدّلوا الحلال من أموالكم (١) بالحرام من
الصفحه ١٣٠ : » ، (٥) لأنّه مصدر.
وقال الكلبيّ :
كان الرّجل في الجاهليّة ، إذا مات وله امرأة ، قام ابنه من غيرها
الصفحه ١٤٧ : الكبائر من السّبع إلى سبعمائة (٤).
وروي عن ابن
عمر ، أنّ الكبائر تسع : قتل النّفس ، وأكل الرّبا ، وأكل
الصفحه ١٦١ : ، والرّسول في السّنّة ، وأمراء
السّرايا بالجهاد (١).
وقيل : «أولوا
الأمر» أئمة المسلمين. عن ابن عبّاس
الصفحه ١٦٣ : اختلفوا فيه ؛ يعني : عليّا والقرشيّ ، أو
الزّبير والأنصاريّ. (ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي
أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً
الصفحه ١٨١ :
بنفخ روح الله ؛ جبرئيل ـ عليه السلام ـ حيث أمره الله ـ تعالى ـ بالّفخ في جيب
درعها ، فحملت به ووضعته
الصفحه ١٩٧ :
الْجَوارِحِ مُكَلِّبِينَ) :
روي : أنّ
السّبب في هذه الآية ، أنّ زيد بن المهلهل الطّائيّ كان من الكرما
الصفحه ٢٠١ :
بِالْإِيمانِ
فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ [وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ
مِنَ الْخاسِرِينَ) (٥)] (١).
[قال