الصفحه ٣٦ : صاحبهم الّذي
دلّ على عيسى ـ عليه السّلام ـ حيث هرب من (٤) طاغيتهم لمّا طلبه ليقتله ، فاختفى في بعض بيوت
الصفحه ٤٢ :
سائر (١) الأنبياء والملائكة [والأوصياء] (٢) ، فوجب أن
يكون عليّ ـ عليه السّلام ـ مثله في الفضل
الصفحه ٧٣ : : سننا في الهلاك (٧) لمن كذّب
الأنبياء وأصرّ على العصيان ، وفي النّجاة لمن آمن منهم وأطاع واتّقى
الصفحه ٩٩ :
بعد خروجه [ومسيره] (١) إلى المدينة. فتبعه (٢) ليردّهم ، وكان معه (٣) عبد له أسود فيه شدّة وجرأة في
الصفحه ١٠٠ : معه. فنزلوا وصلّوا (٧) على ما
تمكّنوا ، (٨) وطرحوا أنفسهم عجزا يذكرون الله ـ تعالى ـ في هذه
الحالات
الصفحه ١٠٨ : . العلل
/ ٤٧١ ضمن حديث ٣٣.+ ورد مؤدّاه في البحار ١١ / ٩٧ ـ ١٢٢ ، ج ٤ و ٦ و ٧ و ١٢ و ٣٢ و
٣٤ و ٣٥
الصفحه ١١٠ : ] (٥).
__________________
(١) ج ، د ، م : من.
(٢) ليس في أ ، ج.
(٣) أ زيادة : قوله.
(٤) حدّثنا على بن
أحمد بن عبد الله بن أحمد بن أبي عبد
الصفحه ١٤٣ : ينكح أكثر (٢) من حرّتين
للدّوام ، وله أن ينكح أربع إماء للدّوام ؛ كما للحرّ في نكاح الحرائر
الصفحه ١٤٥ :
وقيل : عنى :
بيع (٨) ما ليس فيه ربا (٩).
وفي هذه الآية
دليل على إبطال قول من منع من طلب الأقوات
الصفحه ١٦٤ : الجلاء
إلى الشّام ، فأجابهم إلى ذلك. فكان الرّجل يخرج من بيته ويضرم النّار فيه ، لئلّا
ينتفعوا بشيء من
الصفحه ١٧٥ : : أنّ
السّبب في هذه الآية ، أنّه (١) كان من سنّة إبراهيم ـ عليه السلام ـ الضّيافة وإطعام
الطّعام
الصفحه ١٩٣ : : السّبب في تحريم هذه الأشياء كلّها (٢) ، أنّ
الجاهليّة كانت تحلّلها. فنهاهم الله ـ تعالى ـ عنها (٣) وحظرها
الصفحه ٢١٥ :
(إِذْ قَرَّبا
قُرْباناً) :
وكان قد جرى
بينهما مفاخرة ومنافرة في أمر أراده هابيل ، فلم يمكّنه
الصفحه ٢٣٠ :
لا سيف إلّا ذو الفقار ، ولا فتى إلّا عليّ (١).
وروى بعض أصحاب
الحديث : أنّ هذا كان في غزاة خيبر
الصفحه ٢٣٥ :
فنزل ـ عليه
السّلام ـ في ذلك الموضع وسط الهاجرة ، في غير وقت نزول ولا موضع نزول (١). وأمر النّاس