الصفحه ٣٠ : ـ : (وَاذْكُرْ رَبَّكَ
كَثِيراً ، وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكارِ) (٤١) : وسبّح (٢) في هذين الوقتين ؛ أي
الصفحه ٤٤ : (٨)
__________________
(١) ج ، د ، م :
قصّة.
(٢) ليس في ج.
(٣) ليس في ب.
(٤) هذه الفقرة وقعت
في غير محلّه.+ سقط من هنا قوله تعالى
الصفحه ٥٨ :
وقوله ـ تعالى
ـ : (وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ
اللهِ عَلَيْكُمْ ، إِذْ كُنْتُمْ أَعْداءً) ؛ يعني : (١) في
الصفحه ٨٦ : ـ وسكنت الحرب ، فقد النّبيّ ـ عليه السّلام ـ عمّه ؛ حمزة. فأمر ـ عليه
السّلام ـ أن (٦) يفتّش عليه (٧) في
الصفحه ٨٧ : تَمُوتَ ، إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) ؛ أي :
__________________
(١) ليس في أ ، ب ،
د ، م.
(٢) م : من ذلك
الصفحه ١٢٥ : (١).
وإنّما قدّم ـ سبحانه
ـ الوصيّة على الدّين في الآية ، لأنّ «الواو» في كلام العرب لا تقتضي (٢) ترتيبا. قال
الصفحه ١٤٤ : عكرمة
والحسن : في هذه الآية نهي عن أكل بعضهم طعام بعض ، ونسخ ذلك بقوله ـ تعالى ـ : «ولا
على أنفسكم أن
الصفحه ١٥٤ :
المسجد ، فكرهوا الجواز فيه مع الجنابة. فنزلت الآية بالرّخصة لهم ، في
ذلك. روى هذا الحديث يزيد
الصفحه ١٦٦ : ـ
: (وَإِذا حُيِّيتُمْ
بِتَحِيَّةٍ ، فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها) ؛ يعني : بأزيد منها في التّحيّة ، وهو قول
الصفحه ١٧٢ : كُنْتَ فِيهِمْ
فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ) ؛ يعني : كنت في المجاهدين.
وهذه الآية
نزلت في صفة صلاة
الصفحه ١٩٢ : ، وذوات الأشاجع ، والحدق ، والخرزة الّتي تكون في
الدماغ.
وتكره الكليتان
ـ أيضا.
وقوله ـ تعالى
الصفحه ٢١٣ : . حكي عنه
أنّه (٣) كان يخوض البحر ويخرج منه الحوت ، ويشويه في عين الشّمس ويأكله. وكان رأسه
يحاذي السّحاب
الصفحه ٢٣٢ : السدي
والكلبيّ ومجاهد : نزلت هذه الآية حين أعطى عليّ ـ عليه السّلام ـ خاتمه سائلا ،
وهو في مسجد النّبيّ
الصفحه ٢٤٤ : ) ، وإن كان
محرما بالحجّ ذبحه أو نحره بمنى (١٧).
وعندنا : إن
أصاب المحرم ذلك في الحرم فعليه الفدا
الصفحه ٢٥٩ : .
(٢) ليس في أ.
(٣) ج : عليه.
(٤) ليس في ب.
(٥) التبيان ٤ / ٦٦
من دون نقل عن أبي عبيدة.
(٦) ليس في