الصفحه ٣٠٨ : كان
يشركنا فيها فيلحقه
ما كان (٢) يلحقنا من
لائم فيها
أو لم يكن
لإلهي في
الصفحه ٣١٢ :
عن الظّلم في العقوبة على تركه.
قوله ـ تعالى ـ
: (إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ
الْعِقابِ) ؛ يريد : لمن
الصفحه ٣١٥ : السّنّ.
وسؤال تخضيض ،
وفيه معنى الأمر ؛ كقوله : هلّا تقم و (٤) تضرب ؛ أي : قم وأضرب.
وسؤال تقرير
الصفحه ٣١٧ : فَسَجَدُوا) :
السّجود في هذه
الآية تكرمة لآدم ، وعبادة لله ـ تعالى.
وقال أبو عليّ
: أمروا أن يجعلوه قبله
الصفحه ٣٢٢ : .
(فَدَلَّاهُما
بِغُرُورٍ) : وذلك حيث حلف لهما ، أنّكما إذا (٣) أكلتما من هذه
الشّجرة كنتما مع (٤) الملائكة في
الصفحه ٣٣٦ : (٢).
وقيل : «الأعراف»
سور الجنان (٣).
واختلف
المفسّرون في الّذين يقفون على الأعراف :
فقال قوم :
فضلا
الصفحه ٣٤٥ :
شُعَيْباً إِنَّكُمْ إِذاً لَخاسِرُونَ (٩٠))
(فَأَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ) بالكرب (٣).
(فَأَصْبَحُوا فِي
الصفحه ٣٥٣ :
(قالَ
(١) رَبِّ أَرِنِي
أَنْظُرْ إِلَيْكَ. قالَ لَنْ تَرانِي) و «لن» لنفي الأبد في كلام العرب
الصفحه ٣٦٣ : على بني إسرائيل من
الرّجفة والصّاعقة.
و «الفتنة»
العذاب ، في كلام الله ولغة العرب. قال الله ـ تعالى
الصفحه ٣٦٤ : فوق رؤوسهم. قال
الشّاعر :
ونتّقوا أحلامنا الأثاقلا (١١)
أي : حرّكوها
وزلزلوها.
[والسّبب في
رفع
الصفحه ٣٦٩ : : إنّه لا يموت. وأخذ في أذى المؤمنين ،
فأهلكه الله ولم يبلغ ما أراد.
فضرب الله به
مثلا في كتابه العزيز
الصفحه ٣٨٤ : الأخرى ، فخبّر النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ أصحابه في
غنيمة إحدى الطّائفتين ، فاختاروا أبا سفيان
الصفحه ٣٩٤ : اللهَ وَالرَّسُولَ) :
نزلت هذه الآية
في أي لبابة ـ رحمه الله ـ. وذلك (١٥) أنّ النّبيّ ـ صلّى الله عليه
الصفحه ١٠ : أنزل المتشابه في القرآن ، وهلّا نزل (٧) كلّه محكما؟
قيل : للحثّ
الّذي يوجب العلم ، دون الاتّكال
الصفحه ١٨ : ينفذ.
«والله عنده
حسن المآب» أي : حسن المرجع في الجنّة. (٩)
وقوله ـ تعالى
ـ : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ