الصفحه ٦٤ : (٩) : وأنتم في ذلك اليوم (١٠) قليلوا العدد (١١). وكانوا
ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا
الصفحه ٧٠ :
ـ : (الَّذِينَ يُنْفِقُونَ
فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ) ؛ يعني : في العسر واليسر.
(وَالْكاظِمِينَ
الْغَيْظَ
الصفحه ٩٥ :
فأمر الله ـ تعالى
ـ نبيّه أن يقول لهم في الجواب : (قَدْ جاءَكُمْ رُسُلٌ
مِنْ قَبْلِي
الصفحه ١٢٦ : مرغّب
فيها ومندوب إليها. ولأجل ذلك كانت لغير الوارثين. ويدلّ وعيد الله في الآية على
التّحذير من تبديلها
الصفحه ١٢٩ : والأخوات من قبل الأمّ. «فهم شركاء في الثّلث»
بالإجماع. الذّكر والأنثى فيه سواء (١).
قوله ـ تعالى
الصفحه ١٧٣ : لقلّته ، أمرهم بالصّلاة فرادى على دوابّهم. ويؤمّون (١) بالرّكوع ،
ويسجدون على قرابيس سروجهم. ويتوجّهون في
الصفحه ١٩٥ :
وكانوا يفعلون
ذلك في المجاعات والأوقات الباردة (١) والمجدبة ، وعلى الشّرب. وثمن الجزور على من لا
الصفحه ٢٢٤ : ، والذّكر ، والصّلب ، وعين الأعور خلقة ، والعقل إذا
ضربه أو أفزعه فذهب به.
وما في الإنسان
منه (١) اثنان
الصفحه ٢٤٨ : تَسُؤْكُمْ) :
قيل : السّبب
في ذلك ، أنّه لمّا نزل على النّبيّ ـ عليه السّلام ـ قوله ـ تعالى ـ : (وَلِلَّهِ
الصفحه ٢٦٩ :
ولا (١) تركنا شيئا ممّا يحتاج المكلّفون إليه ، إلّا ذكرناه في
القرآن العزيز (٢)] (٣).
وقوله
الصفحه ٢٧٨ : : شياطين
الجنّ (١).
«استهوته» ذهبت
بعقله ، فأصرّ على الكفر.
وقيل : نزلت
هذه الآية في عبد الرّحمن بن أبي
الصفحه ٢٨٦ :
فنزل فصلّى
فيه. ثمّ صعد إلى السّماء ، ثمّ عرضت عليه الجنّة والنّار. وصعد إلى السّماوات
السّبع
الصفحه ٢٩٠ :
على بعض في أحسن تنضيد (١).
قوله ـ تعالى ـ
: (وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ
طَلْعِها قِنْوانٌ دانِيَةٌ
الصفحه ٣٠٣ : ) ؛ يريد : المخّ. وحرّم عليهم كلّ ذي خفّ ، لتحريم
إسرائيل على نفسه ذلك.
وروي في
أخبارنا عنهم ـ عليهم
الصفحه ٣٠٥ : ، جعفر بن محمّد
__________________
(١) أ ، ينسبوا.
(٢) ليس في أ.
(٣) أ : مجيرة.
(٤) إلى هنا ليس