الصفحه ٣٨٣ : عندها سوق في كلّ سنة في الجاهليّة ،
فسمّي الموضع باسم صاحبه.
و «الحقّ» في
الآية : الوحي.
وقيل
الصفحه ٨ :
جملة واحدة إلى سماء (١) الدّنيا ، في ليلة القدر. ثمّ أنزل على النّبيّ ـ عليه
السّلام ـ مفرّقا ، في
الصفحه ٤١ : الأمّة]
(١٠) في أنّ رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ أفضل من
__________________
(١) ج زيادة
الصفحه ٥٩ : : أكفرتم بعد إيمانكم (٢)».
وقال مقاتل :
نزلت في اليهود ، يقال لهم : أكفرتم بعد تصديقكم بما جاء في
الصفحه ٧٥ : على المسلمين.
و «هبل» هو
الصّنم الكبير الّذي كان على الكعبة في الجاهليّة ، وحوله الأصنام الصّغار
الصفحه ١٧٨ :
التّسوية فيه (١) بين الزّوجات.
قوله ـ تعالى ـ
: (وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ
تُعْرِضُوا) ؛ يعني : في
الصفحه ٢٠٠ : هذه الآية في محصنات أهل الذّمّة ، فرح نساء أهل الكتاب. وقلن : رضي
الله عنّا. فأنزل الله على نبيّه
الصفحه ٢٠٢ : العظمين النّاتئين في وسط القدم بنداوة الوضوء. ثمّ قال : هذا وضوء ،
لا يقبل الله (١١) الصّلاة إلّا به (١٢
الصفحه ٢٠٥ :
اقصدوا ترابا طاهرا (١) مباحا لتيمّمكم. وقد مضى ذكر صفة التّيمّم عن الوضوء
والغسل في سورة النّسا
الصفحه ٢١٦ : : أطاعته نفسه ، وزيّنت (٢) له ذلك (٣) (فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرِينَ) (٣٠) : في الدّنيا والآخرة
الصفحه ٢٢٨ :
طريقتهم وسنّتهم وحكمهم ، في وجوب اللّعنة عليهم والبراءة منهم (١).
وقوله ـ تعالى
ـ : (فَتَرَى
الصفحه ٢٤٣ : ـ تعالى ـ
: (وَمَنْ قَتَلَهُ
مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً) ؛ يعني : الصّيد في حال الإحرام ، مع نسيانه في حال
قتله
الصفحه ٢٦٠ : ـ عليه السّلام ـ دون أمّه ، لأنّهم لم يدّعوا فيها الإلهيّة؟
قيل : إنّما
قال ذلك على أحد عادة العرب
الصفحه ٢٧١ : . ولكنّه إلى الله ـ تعالى ـ
وهو واقع بكم في الدّنيا والآخرة ، فلا يغرّكم تأخيره] (٣)
وقوله ـ تعالى
الصفحه ٢٨١ : قبل ذلك؟
قيل : لأنّ (١) أمّه ولدته في
مغارة ، خوفا (٢) من نمرود [بن كنعان] (٣). لأنّه قيل (٤) : كان