الصفحه ١٨٨ : ـ
: (إِلَّا ما يُتْلى
عَلَيْكُمْ) ؛ يريد : من الميتة والدّم ولحم الخنزير ، وما يأتي بعد
ذلك في الآية.
وقوله
الصفحه ١٩٤ : سمات عليها ، ولا حظوظ. وهي : السّفيح ، والمنيح ،
والوغد.
وكانت عند
الحكم في ربابة ، وهي كيس أو جراب
الصفحه ٢٠٤ : .
والتّرتيب فيه
واجب ، وإن ارتمس في الماء ارتماسة واحدة أجزأته عن التّرتيب.
ولا يلزمه وضوء
الصّلاة مع غسل
الصفحه ٢١٢ : :
من المنّ
والسّلوى ، والحجر الّذي كان معهم في التّيه ، يضربه موسى ـ عليه السّلام ـ بعصاه
فيتفجّر منه
الصفحه ٢٣١ :
ويقوّي هذا
التّفسير (١) ـ أيضا ـ خبر الراية في فتح خيبر. وكان النّبيّ ـ عليه
السّلام ـ قد نفد
الصفحه ٢٣٨ : في جملتها الحربة (١) الّتي كان النّبيّ ـ عليه السّلام ـ ينحر بها في عيد
الأضحى ، وقصّتهم مشهورة بين
الصفحه ٢٤٠ :
وقد مضى في
أوّل هذه السّورة ذكر الأنصاب والأزلام ، فلا مائدة في تكراره.
بل نذكر جملة
وجيزة من
الصفحه ٢٤١ : . مأخوذ من تيسير أمر الجزور ، بالإجماع
عليه عند الشّرب واللّعب. والّذي يدخل فيه يسرّ ، والّذي لا يدخل فيه
الصفحه ٢٦٤ :
وَالنُّورَ) ؛ أي : اللّيل والنّهار.
وكلّما في
القرآن المجيد من ذكر الظّلمات والنّور ، فإنّه يريد به : الكفر
الصفحه ٢٩٥ :
(وَمَنْ يُرِدْ أَنْ
يُضِلَّهُ) ؛ أي : يعاقبه في الآخرة ، على سوء اختياره للكفر في
الدّنيا
الصفحه ٣٠١ : ء بالعهد ، ومن البخس في المكيال والميزان ، ومن ترك العدل في الشّهادة ، إلى
غير ذلك.
قال كعب
الأحبار
الصفحه ٣١٨ :
طين» (١).
وقد استدل بعض
أصحابنا ، على إبطال القياس في الأحكام الشّرعيّة بهذا الخبر.
وروي أنّه
الصفحه ٣٢٩ :
الشّيطان [وجنوده (١) من حيث لا ترونهم] (٢).
قال أبو عليّ :
في هذه (٣) الآية دلالة على
الصفحه ٣٣١ :
والإسراف ،
يستعمل في الزّيادة والنّقصان عند العرب. ومنه قول الشّاعر [يمدح قوما أعطوه مائة
ناقة
الصفحه ٣٥٥ : ـ
: (وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الْأَلْواحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ) : [يعني : كتبنا فيها
__________________
(١) ب : فكما